الصفحه ٢٥٨ : الأسود الدؤلي لم تكن بالقوّة الكافية في قوله
: «ثمّ إنّ أبا الفرج ذكر جملة وافية من شعره ولكنّه ليس بتلك
الصفحه ٢٧٣ :
ووحدة الدول العربية ، فهو يرى أنّ الوحدة سبب النهضة والانتعاش ، فالقصد على حدّ قول
الشيخ هو : «تبليغ
الصفحه ٣٠٦ : :
* أمّا الأوّل : فالأكثر على عدم النسخ
فيه. وينسب إلى المفيد(٥)القول بالجواز(٦) وعليه الأشاعرة(٧). والحق
الصفحه ٢٥ : لَهُمْ اللَّهُ
مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ)(١) ،
ثمّ ماتوا. وقوله عزّ وجلّ :
(وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ
الصفحه ٢٧ : معرفت ، التمهيد في علوم القرآن ، ج ٢ ، ص ٣١٧ ، وفي ص ٣٥٤ نقل عن صاحب مجمع البيان
أنّه لم يذهب إلى القول
الصفحه ٢٩ : إسرائيل
في التوراة» يُحتمل أن تكون الآية التي اعتبرت منسوخة هي قوله سبحانه وتعالى : (يَا
أَيُّهَا
الصفحه ٣١ : نفي الحرج ، من قبيل
قوله تعالى : (وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
__________________
الطبرسي
الصفحه ٣٣ : في أيّ كتاب آخر ، وهاتان الآيتان هما :
أوّلاً : قوله تعالى
: (وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ
الصفحه ٤٧ : هادي السامرّائي.
٣٦ ـ عمر وقول هجر
ـ طبع بتحقيق الشيخ حيدر الوكيل.
٣٧ ـ البراهين الجليّة
في ضلال
الصفحه ٧١ :
القول الفصل ، جميعاً
، عن عدّة من المشايخ العظام الآتي ذكرهم منهم : السيّد الشريف بحر
العلوم
الصفحه ١٨٣ : بن معين ، وقد امتحن وعذّب
لأجل امتناعه عن القول بخلق القرآن ، لمّا بلغ كتاب المأمون إلى الكوفة وسئل
الصفحه ٢٠١ : بن خنيس قال : سألت أبا
عبد الله عليهالسلام عن قول الله عز وجل
: (إنّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ
الصفحه ٢١١ : عليهالسلام في قوله عزّ وجلّ :
(هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَن تَنَزَّلُ
الشَّيَاطِينُ * تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ
الصفحه ٢١٢ : الطُّوسي في رجال الشيعة وقال كان أحد المصنّفين ، روى عن أبي محمّد
العسكري ، كان مقبول القول ، ما رأيت أعقل
الصفحه ٢١٥ :
لها : قولي لمولاك
هذا مبشر بالباب. فناداني من أقصى الدار : (ادخل لا أباً لك) ، ثمّ قال لي : (أما