الصفحه ٢٦٧ : علاج مشاكل وقتية ، أو قضاء مصالح جزئية
في هذا الجانب أو ذاك من حياتنا ،بل هو يتناول هذه الحياة نفسها
الصفحه ٣٢ : (٣) ؛ لذلك لا يمكن اعتبار
مورد الحرج خارجاً عن مفاد هذه الآية ، وعليه فإنّ هذه الآية ستنافي قوله تعالى
الصفحه ٣٠ : الدراسة ، إلاّ أنّنا سنكتفي هنا بالبحث في آية واحدة
فقط. فقد ورد في تفسير النعماني أنّ قوله تعالى (يَا
الصفحه ٨ :
__________________
(١) بحار الأنوار ،
ج ٩٢ ، ص ١ ـ ٣.
(٢) في قوله
تعالى: (وَيَوْمَ يَعَضُّ
الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ
الصفحه ٢٣ : : (وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ
نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا)(٢) ، وقوله سبحانه : (وَحَرَامٌ
عَلَى قَرْيَة أَهْلَكْنَاهَا
الصفحه ٢٤ :
إذا رجعوا إلى الدنيا. ومثله قوله تعالى : (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ
عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي
الصفحه ١٨٦ : حين يصلّي الغداة قبل أن يتكلّم : اللهمّ ما قلت في جمعتي هذه من قول أو حلفت
فيها من حلف أو نذرت فيها من
الصفحه ٢٢٩ : فعندها توقّعوا بلاء القوم ، ثمّ تلا قول الله عزّ وجلّ
(وإِنْ من قَرْيَة إلاّ نَحْنُ مُهْلِكُوها
قَبْلَ
الصفحه ٢٤٩ : الحديث يندرج ضمن دوافع قول الشعر ، وهو موضوع مهمّ لأنّ له علاقة مباشرة بالإبداع
الشعري والعوامل التي تقف
الصفحه ٢٦٥ : الأبيات الجيّدة عند الشاعر ديك الجنّ في قوله :
«ومن جيّد شعره قوله
من قصيدة طويلة يرثي بها جعفر
بن علي
الصفحه ٢٦ : الله ـ عمد إلى تأويل قوله تعالى : (اللَّهُ
نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاة
الصفحه ٣٤ : المتوفّر عندنا من مجمع
البيان لعلوم القرآن ، كالآتي : (فالأولى أن يحمل على أنه لم يصحّ هذا القول عن ابنعباس
الصفحه ٢٢٠ : يحيى ، عن إسحاق بن عمّار
، عن أبي بصير ، عن أحدهما عليهماالسلام في قول الله عزّ وجلّ
: (فَبَشِّرْ
الصفحه ٢٥٤ : تنوّع التضمين عنده ، فنجده تارة يستعين
بالنصّ القرآني نحو قوله في مقالة كتبها مخاطباً الشباب جاء فيها
الصفحه ٢٥٥ :
قوله :
«وقد قال رسول الله(صلى
الله عليه وآله) فيه : (يا عليّ ما عرف الله إلاّ أنا وأنت ، وما