الصفحه ١٣٥ :
البحث هذا هو معرفة حدود مدينة (بابل) وأعمالها في هذا المعجم الضخم الذي يؤرّخ لهذه المدينة العريقة
من
الصفحه ١٣٦ :
ضمنها هذا البحث الذي
بين يدي القارئ ، وأحمد الله تعالى الذي وفّقني إلى إنجازه محاولةً منّي
الصفحه ١٣٩ : كلمة (حُباشة)(١) ـ وهي سوقٌ من أسواق
العرب في الجاهلية ، ورد ذكرها في الحديث الشريف ـ فقال : إنَّه
الصفحه ١٤٦ :
كان علماً وكان على
أكثر من ثلاثة أحرف فإنّه لا ينصرف في المعرفة»(١).
وقد ذكرتُ فيما يأتي
في
الصفحه ١٦٤ :
١٩ ـ سُورَا(١) :
«موضع بالعراق من أرض
بابل ، ألفه مقصورة على وزن (بشرى) ، وهي مدينة السريانيّين
الصفحه ١٧٣ : قرى منها : سوار وغرما».
٣٢ ـ القف(٣) :
«موضع بأرض بابل قرب
(باجوا) و (سورا) ، خرج منه شبيب بن بجرة
الصفحه ١٨٣ : إبراهيم
عليهالسلام كان من نبط كوثى ،
وأنَّ نسبنا ينتهي إليه.
ونحو ذلك قال ابن عبّاس(١) : (نحن معاشر
الصفحه ١٨٥ :
وجفينة العبادي ، وهي
بقرب بزيقيا».
٣٩ ـ الكوفة (بالضمّ)(١) :
«المصر المشهور بأرض
بابل من سواد
الصفحه ١٩٠ : على ذلك
هبطت النسور به على نفّر فنفرت منه الجبال ، وهي جبال كانت بها فسقط بعضها بفارس فرقاً
من الله
الصفحه ٢١٠ :
موزون مقفّى».
إنّ القصّة والأُسطورة
وما شابههما عُدّت عند المناطقة من أقسام الشعر باعتبار
الصفحه ٢٤٤ : مَن هو خير منّي ؛ أما إنّه لو كان سالماً مولى حذيفة حيّاً لولّيته(٢).
هذا الأمر بعد قوله
يوم السقيفة
الصفحه ٢٨٠ :
ورسائل وحكم
الإمام علي عليهالسلام ، دون الالتفات إلى ما ذكره المصنّف في موسوعته من
الصفحه ٢٨١ :
من كتب الأقدمين
ومن مختار الشعر ومن بعض حكم أمير المؤمنين عليهالسلام ، وقد عرض أيضاً
الصفحه ٢٦ :
مصطلحات علمية بالضرورة
، فإنّ هذه الكلمات مستعملة في الأحاديث بمعانيها العرفية ، وهي قريبة من
الصفحه ٢٨ :
الصادق عليهالسلام(١)
، ولكنّها لم ترد في عبارات من سبقه من الأئمّة عليهمالسلام
، وخاصّة عن