الصفحه ١٥٣ :
من العالم كمنزلة القلب من الجسد والواسطة من القلادة»(١).
«وذكر آخرون ـ من الفرس
أيضاً ـ أنَّ
الصفحه ١٦٩ :
__________________
الاطّلاع : ٢ / ٨١٩) بما
نصّه : «شوشة : قرية بأرض بابل ، أسفل من حلّة بني
الصفحه ١٦٥ :
ويُنسب إلى سورى من
أهل العلم : إبراهيم بن نصر السوراني(١) ، من أهل سورا ، حكى
عن سفيان الثوري
الصفحه ١٨٦ :
٤٢ ـ مزيد (بالفتح
ثمّ السكون وفتح الياء بنقطتين)(١) :
«من تحت حلّة بني مزيد
، ذُكرت في حلّة
الصفحه ٢٧٦ : وقد تميّز شعره بأنواع الصنائع الشعرية وقد بيّنها
المحقّق في مقدّمته في شرح شاعريته وبدائع شعره ومنها
الصفحه ١٨ : الكثير من الروايات
عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة ، هو إسماعيل بن مهران ، وليس هناك من شكّ في جلالة قدره
الصفحه ٢٢ :
أوّلاً
: ليس هناك من دليل على أنّ هذه المقدّمة
مأخوذة من هذا التفسير ، بل يحتمل أن تكون مأخوذة من
الصفحه ٣٨ :
عليّ بن أبي حمزة بعبارة
عليّ بن سالم(١)
، ومع ذلك ليس هناك من دليل يُثبت أنّ سالم أبو حمزة
الصفحه ٥٤ : الوظائف
الدينية ، ومنها إمامة الحرم النبوي والأذان والقضاء والتدريس والفتوى ، ومنهم طلاّب
للعلم(١) ، وقد
الصفحه ٦١ :
فما كان منها مركّباً
من (محمّد) مع أحد ألقاب الأئمّة عليهمالسلام
فقد افترض المؤلّف رحمهالله
ذلك
الصفحه ٦٩ : في كتاب الذريعة
ذكراً لأيّة نسخة من مكتبة آل الخرسان فقصّته أنّه كان الشيخ الطهرانيّ رحمهالله يأتي
الصفحه ٧١ : من أوائل من بكّروا في تأييد المشروع
رئيس المجمع العلمي العراقي محمّد رضا الشبيبي والسيّد محسن الحكيم
الصفحه ٧٦ :
النبوي ، ولم يوافق عمر
بن الخطّاب على رأيه ؛ «فعن السيوطي في تدريب الراوي قال : كان بين السلف من
الصفحه ٧٧ : فيها حلقات
الدرس ، وكان بيته جامعة إسلامية يزدحم فيه رجال العلم وحملة الحديث من مختلف الطبقات
ينتهلون
الصفحه ٨٩ : لله. يقول فقير عفو الله محمّد بن الحسن
العاملي إنّ السيّد السند ... ثمّ إنّي اشتغلت بما لابدّ منه من