الصفحه ٧٢ : ، وفي تلك
الزيارة سمعنا من الخوئي تبريكاته للمشروع»(١).
يقول مكّية : «لفت انتباهي مكتبة العلاّمة
الصفحه ٨١ :
ابن علي الحسيني الطبري
فرغ من نسخها يوم الأحد المبارك من شهر جمادى الأولى من ١٠٤٤هـ (١٦٣٥م
الصفحه ٨٦ :
الزمن راغباً بالجوار
ومستمتعاً براحة البال ، على أن يرحل منها بعد تحقيق الأهداف التي بقي من أجلها
الصفحه ١٠٢ :
تمهيد
توظيف أسلوب الشرط
في نصِّ الزيارة :
إنَّ من بينِ الصِّلات
النحوية المهمّة في الكلام
الصفحه ١٠٦ : الذي يتكوّن من العناصر الثلاثة متتابعة ـ (أداة الشرط وفعل الشرط
وجواب الشرط) ـ في واحد وعشرين موضعاً
الصفحه ١٢٠ :
أكثر من الأسماء ، لأنَّ ذلك يعود للأفعال وما تحمله من خاصّية التجدّد والانقضاء(٢).
وجواب الشرط يرد
الصفحه ١٢٧ :
حين استعملت الأداتان
(لو) ، و (إنْ) مرّة واحدة.
٤ ـ سُلب الزمن من
فعل الشرط وجوابه في نصوص
الصفحه ١٣٥ :
البحث هذا هو معرفة حدود مدينة (بابل) وأعمالها في هذا المعجم الضخم الذي يؤرّخ لهذه المدينة العريقة
من
الصفحه ١٣٦ :
ضمنها هذا البحث الذي
بين يدي القارئ ، وأحمد الله تعالى الذي وفّقني إلى إنجازه محاولةً منّي
الصفحه ١٣٩ : كلمة (حُباشة)(١) ـ وهي سوقٌ من أسواق
العرب في الجاهلية ، ورد ذكرها في الحديث الشريف ـ فقال : إنَّه
الصفحه ١٤٦ :
كان علماً وكان على
أكثر من ثلاثة أحرف فإنّه لا ينصرف في المعرفة»(١).
وقد ذكرتُ فيما يأتي
في
الصفحه ١٤٩ : المدينة ؛
لأنَّه كان يجري معه ، قال : ومدينة بابل بناها بيوراسب الجبّار ، واشتقّ اسمها من
اسم المشتري
الصفحه ١٥٤ :
قال ابن كناسة(١) : لقي عمر بن أبي ربيعة(٢) مالك بن أسماء بن
خارجة(٣) الفزاري فأنشده مالك
من شعره
الصفحه ١٦٤ :
١٩ ـ سُورَا(١) :
«موضع بالعراق من أرض
بابل ، ألفه مقصورة على وزن (بشرى) ، وهي مدينة السريانيّين
الصفحه ١٧٣ : قرى منها : سوار وغرما».
٣٢ ـ القف(٣) :
«موضع بأرض بابل قرب
(باجوا) و (سورا) ، خرج منه شبيب بن بجرة