الصفحه ١٤٨ :
بها المدائن ، واتّصلت
مساكنهم بدجلة والفرات ، إلى أن بلغوا من دجلة إلى أسفل (كسكر)(١) ، ومن
الصفحه ١٧٥ : به ظلم
القباع ولم أجد
سوى أمره والسير
شيئاً من الفعل
فأزمعت أمري ثمّ
أصبحت
الصفحه ٢٠٧ : ، الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً
، سيّما ابن عمّه وزوج ابنته وأبي سبطيه والوصيّ من بعده ووارث
الصفحه ٤٧ :
مكّة أفضل من سائر بقاع
الأرض ، وأنّ الصلاة في المسجد الحرام أفضل من الصلاة في مسجد النبي (صلى
الصفحه ٦٠ : الكتاب(١).
وهذه الأجزاء التي ضمّتها طبقات الأعلام
لا تشتمل إلاّ على فهرس صغير لأسماء بعض من عثر عليهم
الصفحه ٧٤ : يساوي إلا سبعة دنانير عراقية ،
أي ما يعادل وقتها ٢١ دولار تقريباً ، هذا كلّ ماتركه هذا الرجل العظيم من
الصفحه ١٥٩ :
وقلنا بأرضِ
الجامعينِ وبابلَ
وقد أفسدت فيها
الأعاريب والكرد
ألا فتنحّوا عن
الصفحه ٢٢٤ : حيارى مضلّين ، وحوشي من هذا ، ولئن كان أوصى فلقد
كفروا بمخالفة وصيّته.
قلت : أدّى خيارهم
إلاّ أنّه لم
الصفحه ٢٤٢ : هذا من معجزات الرسول (صلّى الله عليه وآله) حتّى كان على المنبر فقال
: «رُفع لي كلّ حافظ وحفظ لي كلّ
الصفحه ٥٥ :
يخشى مبيته ، ويرجعون
عليه بالمنع ولا يبيت فيه إلا الفرّاش لإطفاء القناديل وفتح الأبواب للمؤذّنين
الصفحه ٨٠ : ، «وقد كان ساكناً فيها ، ولا يسكنها وهو العالم
الشيعي الكبير إلاّ لوجود شيعي فيها»(٢).
وهذا ما يفسّر بقا
الصفحه ٢٣٧ : والمسائل بعد وفاة النبيّ (صلّى الله عليه وآله)
فقال : أُمرت ألاّ أدفع ما معي حتّى أُجيب عن هذه المسائل
الصفحه ١٦٨ :
٢٣ ـ شُوشَة(١) :
«قرية بأرض بابل أسفل
من حلّة بني مزيد ، بها قبر القاسم بن موسى الكاظم بن جعفر
الصفحه ٢٤٣ : بينهم العداوة
في يوسف ، ولم يهب موسى حتّى حمله أن وكز القبطي فقتله فقال : (هَذَا
مِنْ عَمَلِ
الصفحه ٢٤٧ : وآله) ألاّ يترك
لعثمان ذلك ، فهاهنا لا يجوز إذ قال : (لاَ يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ
شَيْئاً