الصفحه ١٥٤ :
قال ابن كناسة(١) : لقي عمر بن أبي ربيعة(٢) مالك بن أسماء بن
خارجة(٣) الفزاري فأنشده مالك
من شعره
الصفحه ٢٥٢ :
ورسوله(١) ، مَن علّمه النبيّ
ألف ألف باب من العلم(٢) ، ومَن باهل به وبزوجته
يوم المباهلة عن أمر
الصفحه ١٤ : ، رويت عنه أحاديث كثيرة ،
وكتبت عنه تفسير القرآن كلّه من أوّله إلى آخره ، إلاّ أنّي لا أستحلّ أن أروي عنه
الصفحه ٢٤ : نهايتها هي من كلمات الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، وهذا ما تشهد له العبارات
الواردة في النصّ من قبيل
الصفحه ٢٩ :
لاحقة ، وعلى الرغم من
عدم توفّر الوقت الكافي لدراسة جميع الأحاديث المعتمدة المروية عن أمير
الصفحه ٧٨ :
معهم عدد من أبناء القبائل
الأخرى طلباً للحماية قبل نحو قرنين من الزمان مثل (العصارى) الذين ينتمون
الصفحه ١٣٧ : عدد من المؤلّفات التي لها حيّز كبير في الأوساط العلمية ، هذا على
الرغم من أنَّه عاش حياة مضطربة إلاّ
الصفحه ١٧٦ :
ابن مالك بن سعد
بن عدي بن فزارة بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان(١) ، كان لمّا ولّي العراق
من قبل
الصفحه ١٨٢ :
وليس بها إلاّ
النساء وفلّهم
عشيّة رحنا
والعناهيج حاضرة
الصفحه ١٨٩ : منازلها
بعد ابن مزيد من
وفد وطرّاق
فمن يكن تائقاً
يهوى زيارتها
الصفحه ٢٢٧ :
فقالوا : إنّ الأئمّة
من قريش.
فقال أبو بكر : هذا
عمر قد عرفتم بأسه ، وهذا أبو عبيدة قد عرفتم
الصفحه ٣٣ :
ابن محمّد بن أبي نصر
مباشرة ، بل لابدّ من وجود شخص يتوسّط بينهما. علماً أنّ أسانيد بعض الروايات
الصفحه ٣٩ : الذي
نحن بصدده من عدّة جهات ، وقد تحدّث نصّه عن جارية أيضاً كما هو حال الحديث المعنيّ
لدينا ـ يمكن أن
الصفحه ٧٩ : للحسنيّين ، لكن أمراء مكّة تظاهروا بالتسنّن فدام ملكهم إلى الربع
الأوّل من القرن العشرين وكان آخرهم الملك
الصفحه ١٤٣ :
من أرض العراق : إحداهما
عبر دجلة ، والأخرى عبر الفرات ، وهما : (بافيل) ، و (طوسفون) ، فعرّب