الصفحه ١٦١ :
(ت ٥٠١هـ) ، وكانت
منازل آبائه الدور من النيل ، فلمّا قوي أمره واشتدَّ أزره وكثرت أمواله لاشتغال
الصفحه ١٦٦ : كورة من سواد الكوفة ، وهما سيبان : الأعلى والأسفل من طسُّوج (سورا)
عند قصر ابن هبيرة ، يُنسب إليها أحمد
الصفحه ١٧١ :
٢٦ ـ صَرَاةُ
جَامَاسْب :
«تستمدّ من الفرات
، بنى عليها الحجّاج بن يوسف مدينة النيل التي بأرض
الصفحه ٢٢٣ :
مناظرة أبي الهذيل العلاّف
قال أبو (١) الهذيل :
دخلت دير زكي(٢) لأنظر ما فيه من المجانين
الصفحه ٧ : الله الرحمن
الرحيم
لقد تناولنا في هذه السلسلة من المقالات
تاريخ حياة النعماني وأساتذته وتلامذته ، وقد
الصفحه ١٠ :
البيان
الأوّل : روى ابن عُقدة الكثير من الروايات عن هذا
الراوي(١) ، وإن كثرة رواية كبار
المشايخ
الصفحه ١١ : من بدايته إلى نهايته عن الحسن بن عليّ بن أبي حمزة ، وربّما
كان هذا يعني أنّ الحسن بن علي بن أبي حمزة
الصفحه ٢٣ : المسألة بالنظر إلى الظروف الزمانية
والمكانية لا تجعل من رواية عليّ بن أبي حمزة عن إسماعيل بن جابر أمراً
الصفحه ٣٤ :
المراد من (أبي الحسن)
عليه السلام في الحديث مع ملاحظة الظروف المحيطة به ومع الالتفات إلى نصّ
الصفحه ٥١ : ، قالوا
: المدينة ومكّة»(١).
وقال (صلى الله عليه وآله) : «من استطاع منكم أن يموت في المدينة فليفعل فإنّه
الصفحه ٥٧ : ء ما قامت زراعة بالمدينة
، وكانوا يتقاضون مقابل ذلك بعض من الغلّة ، ومنهم يقوم بالخدمة في البيوت وهم
الصفحه ٦٢ :
اشتهروا من بعده ومن ترجم
له منهم ، ثمّ ينتهي إلى تحديد مكان وتاريخ الوفاة وسببها ، خصوصاً في
الصفحه ٨٧ : ) : من زار قبري بعد موتي كان كمن هاجر إلىَّ في حياتي ، فإنّ لم
تستطيعوا فابعثوا إلىَّ بالسّلام فإنّه
الصفحه ٩٢ :
أديب شاعر ، كان شريكنا
في الدرس عند جماعة من مشايخنا ، سافر إلى مكّة وجاور بها ثمّ إلى مشهد الرضا
الصفحه ٩٦ :
البحراني له حاشية بعض
أبواب الطهارة من المدارك(١).
كما ألّف أحمد المكّي ابن شهاب الدين الفضل
بن