الصفحه ٢١٨ : طهر واحد بامرأة وهم مختلفوا الأُمّة ، فمنهم من وصل إلى
بعض حاجته ، ومنهم من قارب حسب الإمكان منه ، هل
الصفحه ٢٣٣ : ؟
قال : لا ، قد أسلم قبله أكثر من خمسين رجلاً ، ـ ذكره المفيد في كتاب الإفصاح في الإمامة
ـ(١).
وهؤلا
الصفحه ٩ : الحديث فهو إسماعيل بن جابر.
قال الشيخ الطوسي في باب أصحاب الباقر عليهالسلام
من رجاله :
«إسماعيل بن
الصفحه ١٦ :
الحسن بن فضّال(١)
: «إنّي لأستحي من الله أن أروي عن الحسن بن عليّ» ، وحديث الرضا عليهالسلام فيه
الصفحه ١٩ : الكثيرة من
قبل راو جليل القدر عن أحد الرواة تدلّ على وثاقة المروي عنه باعتبارها قاعدة سارية
في قبول وثاقة
الصفحه ٣١ : » (ص ٩١).
ومن ثمّ يستمرّ في نقل ونقد مختلف الأدلّة
من الآيات والروايات النبوية وعمل الصحابة المستفادة في
الصفحه ٥٢ :
عظيمة ، حيث تمتّعوا بالاحترام
والتقدير من قبل الجميع ، وقد سكن بعضهم المدينة المنوّرة وما حولها
الصفحه ٥٨ :
أوّلاً : كتاب (الروضة
النضرة) وسيرة مؤلّفه
١) أهمّية كتاب (الروضة
النضرة) :
من الخصائص
الصفحه ٦٣ :
المعروفين ، من أمثال
: الشيخ محمّد حسين الخراساني ، والميرزا محمود القمّي ، والشيخ علي نوري
الصفحه ٦٥ : الله بتاريخ ١٣
ذي الحجة ١٣٨٩هـ (٢٠ فبراير ١٩٧٠م) بعد أن قضى ستّاً وتسعين سنة من عمره الشريف بالسعي
الصفحه ٧٠ : القرشي (ت ١٤٣٣ هـ/ ٢٠١٢م) والقلم
مشدودٌ بإصبعه وهو واضع يده تحت حنكه ليمسكها من الرعشة في الكتابة
الصفحه ١٠٥ : مراده بهذا التركيب ، فهو يقصد أنْ ينبّه الآخرين ويرشدهم
إلى معرفته بشأنهم وبيان حالهم من دون تصريح
الصفحه ١١٨ : فعلية
بعد أنْ كانت اسمية قبل التقديم ، فيذهب بذلك معنى الشرط منها(١).
وأقول
: إنّ الثابت في الأحكام
الصفحه ١٤١ :
الباب
الخامس : في جمل من أخبار البلدان التي لا يختصّ ذكرها بموضع من دون موضع
، لتكمل فوائد هذا
الصفحه ١٥٢ :
الرجل قد مات.
وفي المدينة الرابعة
: مرآة من حديد ، فإذا غاب الرجل عن أهله وأحبّوا أن يعرفوا