الصفحه ١٠٦٠ : يبقى مورد لاخبار التخيير اصلا
قوله مثل مكاتبة عبد الله بن محمد اه نقل بعضهم عن على بن مهزيار قال قرأت
الصفحه ١٧٥ : تعيينيا معه لأن ظاهر الأصحاب الاكتفاء بما يحسن مع تعذّر التعلّم فان
تعذر قرء سورة اخرى او ما تيسّر من
الصفحه ١١٥ :
فللمسألة فروع منها اذا وجدنا شعرا ولم ندر هل هو من ماكول ام لا نجس العين ام لا
فهل هو نجس او طاهر وعلى
الصفحه ٧٤٧ : زمان ورود القرآن ونزوله بمعنى الكفيل والضامن ففى الصافى كفيل (١) الى من ردّه وفى مجمع البيان كقيل ضامن
الصفحه ١٣ : التاكيد وانفراد العقل بحكم كما لا يخفى
ومع وجوب التاكيد من باب اللطف الممتنع اخلاله تعالى به كيف يتحقق
الصفحه ١٠٤٠ :
انه ليس مقصودهم من مرجحات المتن هو مرجحات المضمون فقط حتى ينافى ما
ذكرناه لأنّهم يذكرون مثل
الصفحه ١٠٤٧ : فى شموله للقسمين الاخيرين خصوصا اذا جعلنا المخالفة من
مرجحات جهة الصّدور لا من مرجّحات المضمون اشكال
الصفحه ٨٨١ : ولذا كانت جميع الأمارات مقدمة
على الغلبة وكذلك اذا كان الاستصحاب حجّة من جهة سيرة النّاس بل الحيوانات
الصفحه ١٠٠٦ : التقية كما هو اقرب المحتملات كما سيجيء فى كلامه قدّس
سره فالترجيح بها ربما يخرج عمّا هو مورد الكلام من
الصفحه ٦١١ : الاستصحاب قوله
او لغفلتهم عنها او لعدم غفلتهم
بل لأنّ نزاعهم كان فى حجّية الاستصحاب من باب الظن خصوصا مع
الصفحه ٦٢٠ :
والمراد بالاحكام ما اقتضاه الخطاب وجودا وعدما مانعين من النقيض ام لا او
تخييرا وهى الوجوب والحرمة
الصفحه ٨٥٠ :
فانه اذا كان كذلك يجرى القاعدة فيه ويحكم من جهتها بوجوده وترتيب الاثر
عليه فيحكم بالصّحة من جهة
الصفحه ٥٥٣ :
الشكّ هو اليوم الّذى يشكّ فيه انّه من شعبان او من رمضان وقد عقد فى
الوسائل بابا لاستحباب صوم يوم
الصفحه ٧٢٦ :
القسم الاوّل والثانى من تعارض استصحابى الوجود والعدم الازلى والرّجوع الى
الاستصحاب الحاكم والحقّ
الصفحه ٨٣٠ :
ايضا احد من الادلّة فقد يرجح على الدليل اه ولذا استشهد لذلك يعمل الاصحاب
بالاستصحاب مع وجود