الصفحه ٧٨٠ : الشك فى موضوعه ومعه لا يحصل الظنّ قوله
نعم لو شكّ فى نسخه الظّاهر انّ
المراد نسخ الحكم القطعى السّابق
الصفحه ٤٧٨ :
الفرق بين استصحاب الحكم الشرعى واستصحاب الموضوع حيث ان الاوّل داخل فى علم
الاصول على تقدير العقل بخلاف
الصفحه ٩١٠ : مرحلة الظاهر قليلة جدا والآثار الثابتة للموضوعات إن كانت
ثابتة فى السّابق كوجوب الانفاق للزوجة الّذى كان
الصفحه ٧٠٧ : الاصل حاكما على قوله ع لا صلاة الا بطهور ومعمّما اياه للطهارة
الظاهرية والمقصود واضح قوله ثم ان الموضوع
الصفحه ١٤٤ :
آية انّ الله عنده علم السّاعة وينزل الغيث اه بعض اعمال العباد ويعرفون ما
يكون قبل كونه الى ان قال
الصفحه ٨٠٨ : فى اثبات شرطية بقاء الموضوع فى
الاستصحاب وتقريره ان مفاد لا تنقص اتحاد القضية المشكوكة والقضية
الصفحه ٢١٠ : انّه مع عدم جريان الاصل فى السبب اذا لم يكن من قبيل الموضوع للآخر يجرى
الاستصحاب فى المسبّب الا ان
الصفحه ١٥٦ : مع انّها متاخرة بمراتب قوله
حيث ان قصد القربة معتبرة اه فان الامر فيها متاخر عن الموضوع لوجوب تقدم
الصفحه ٤٢٢ : الأصل المذكور وان كان مثبتا لجزء الموضوع او قيده حيث انّ
الموضوع للنجاسة هو الماء الغير الكر الملاقى
الصفحه ٩٥٩ : الخبرين المتعادلين وقد ذكر
شيخنا ره فى مقام الجمع بينهما ان مقتضى العلاج ان يؤخذ بمجمع القيود فيحمل جميعها
الصفحه ٥١٣ :
يمكن ان يحمل كلام
العضدى اه يعنى يمكن حمل
كلام العضدى على صورة ارادة الظن النوعى المقيد بعدم
الصفحه ٧٩٣ : وانما زاده الملخص قوله
وفى صيرورته قبل ذهاب الثلثين دبسا قد فهم المصنّف ان هذا المثال والمثال الثانى
الصفحه ٩١٥ : مشايخنا اه ولعلّه صاحب الضوابط قال يدل على تقديم الموضوعى على الحكمى امور الاوّل
الإجماع الّذى نقله الشيخ
الصفحه ٥٣٨ : بعينه فى اثناء الصّلاة بحيث علم انّه هو الذى شكّ فيه قبل الشروع فى
الصّلاة وقوله وان لم تشك ثم رايته
الصفحه ١٣٥ : فى الجنّة وما فى النّار واعلم ما كان وما يكون
فرأى ان ذلك كبير على من سمعه فقال علمت ذلك من كتاب الله