الصفحه ٤١٥ : من أراده راجع الى كتابه قوله
ويدلّ عليه اطلاق الأخبار بل فى بعض الرّوايات التصريح بنفى وجوب السّئوال
الصفحه ٩٣٨ :
وانه اولى واستدلّ عليه بما فى الكتاب من ان الاصل فى الدليلين الاعمال
فيجب الجمع بينهما بما امكن
الصفحه ٥٤٤ : قدسسره فى مقام دفع ما اورد واعلى الرّوايات المتمسّك بها
لاعتبار الاستصحاب بضعف السّند فى بعض وقصور
الصفحه ٥٨٨ : حتى يعارض به استصحاب
الموضوع لما حققه بقوله والاولى فى الجواب اه هذا مع ان ما ذكره من اصل الاشتغال
ليس
الصفحه ٢٣٨ : حكم العقل لكونه لبيّا وقريب
منه ما ذكره بعض المحققين بقوله فيه انه انّما يجوز الرّجوع الى الاطلاقات فى
الصفحه ٦٩ : من وجوه الاوّل ان
مورد كثير من اخبار التوقف الخبران المتعارضان فخروج مورد التعارض يستلزم خروج
المورود
الصفحه ٤١ :
قدسسره فى مجلس البحث وذكر فى الحاشية انه ليس فى الرّواية
تفكيك بعد حمل الجهل فيها على المعنى
الصفحه ٣١٩ : الوسطى وقوله انّ الصّلاة نهى عن الفحشاء والمنكر والصّلاة خير موضوع
وغير ذلك والمستفاد منه فى هذا الكتاب
الصفحه ٤٥ : اخرى هذا هو المعنى
الثانى الّذى ذكره الشّارح السيّد الصّدر قدس سرّه وقد سمعت انّه جعله راجعا الى
الاوّل
الصفحه ٩٩٢ : الكتاب فلا بد من تقييده بما اذا لم يمكن الاخذ بالمشهور رواية
بان كان الخبران كلاهما مشهورين او شاذين
الصفحه ٤٤٤ : الضرر على الغير ففى رواية متعلقة
بسمرة انك رجل مضار يعنى فاعل للضرر على الانصارى فدل على ذمه بذلك وانه
الصفحه ٨٣٤ : اشكال قوله بل يظهر ممّا ورد فى محاجّة على ع
مع ابى بكر اه يعنى يظهر من
الرّواية انّه لو كان فى مقابل ذى
الصفحه ٩٣٣ : انه كذلك فى مقابل الاصول العملية فاذا كان دليل حجية
خبر الواحد هو الإجماع القطعى او السّيرة القطعية او
الصفحه ١٠٤٢ : الاصولية ولا يخفى ان خبر
الواحد
__________________
(١) ثم استشكل فى ذلك
(٢) والآخر بالابعد او احدهما
الصفحه ١٠١٥ : ذكر ايضا من بعض كلمات الوحيد البهبهانى قدّس سره فى الفوائد
حيث قال واعلم انّه اذا ورد عام وخاص متنافيا