الصفحه ٢٣١ : عن امير المؤمنين فى المقام مع صراحته في مدعاه وكونه معمولا
به وهو ما رواه فى دعائم الإسلام ونوادر
الصفحه ١٠٦٢ : كتب الجوامع وفى كتب الشيخ فكيف يمكن
جعل مثل ذلك ردا على الشيخ ره مع انه على تقدير امكان ذلك فى كلام
الصفحه ٩٥٧ : اصلا
قوله وان قلنا بانّه مرجّح اه اذ الكلام مفروض فى تأسيس الاصل على تقدير تكافؤ الدليلين من غير وجود
الصفحه ٤٣٨ : الاحكام الالهيّة وحاصل معناه نفى وجود الحكم الضررى وهو
ما يؤدى اثباته او نفيه فى شرع الاسلام الى ضرر
الصفحه ٧٥٦ :
وكلاهما فى محلّ المنع وقد سلف فيما تقدم فى كلام المصنّف شطر من الكلام فى
ذلك عند نقل استدلال
الصفحه ٣٥٢ : المجلسىّ قدّس سره فى البحار وبعض آخر والثالث صحّته مطلقا وهو
لبعض المعتزلة وقد ذكرنا شطرا من الكلام فى ذلك
الصفحه ٨٩٣ : هو فى بيان حكم آخر دون اطلاق
الحكم او عمومه فلا يفيد الا قبول شهادة هؤلاء فى الجملة ولا كلام فيه قلنا
الصفحه ٤٤١ : تجعل بمعنى السببيّة اى بسبب
الاسلام انتهى ملخصا ويستفاد من كلام المصنّف فى رد الوجه الثانى الذى مبناه
الصفحه ٤٤٨ : قيد فى الاسلام على ما يستفاد من كلام شيخنا قدّس سره وغيره من تاييد
المعنى المزبور بوجوده فلا شكّ فى
الصفحه ٧٥٧ : يكفى فى نفى الارث المقتضى له نفس الولدية والكفر
والرق مانعان لا انّ الاسلام والحرية شرطان حتّى يكفى فيه
الصفحه ٧٥٥ :
الملزوم حاكم عليها فلا معنى للتّعارض فتبصّر
قوله لم يكن اشكال فى ان الظن بالملزوم قد يشعر كلامه
الصفحه ٩٤٥ : نصّا بالنسبة الى سحت فيكون من النصّ
والظاهر حقيقة قوله او اتصالا فى كلامين لمتكلم واحد او وقعا فى
الصفحه ٩٩٥ : الخبر للعامة
وموافقته للمجمع عليه مع ان كلام ثقة الاسلام شاملا لها ايضا فنقول فى توضيحه على
حذو ما سبق
الصفحه ٤٤٢ : ء والنسيان الى غير ذلك قوله عليهالسلام فى الاسلام على رواية العلّامة وابن الاثير وعلى مؤمن
فان الظرفية
الصفحه ٧٥٨ : ذكره دام ظلّه بل الذى يقتضيه الدليل هو ما ذكره اوّلا اذ
لا معنى لجعل الحياة فى حال الاسلام الوارث