الصفحه ٦٦٤ : الامر اليقينى اذ لا اقل من كونه جزءا اخيرا للعلة
التامة والشيء اما يستند الى العلة التامة او الجز
الصفحه ٣٧ :
فى نسخة الوسائل والكافى والجواهر باىّ الجهالتين يعذر بالفعل المضارع وهذا
هو الظّاهر اذ لا معنى
الصفحه ١٤٤ :
بيان الرواية الثالثة الّتى رواها فى الكافى عن سدير قال كنت انا وابو بصير ويحيى
البزّار وداود بن كثير فى
الصفحه ٣٤٣ : وانما يتحقق فى
الجزء الّذى لم يعتبر فيه اه الجزء مثل سائر الاشياء له اعتبارات اربعة كونه بشرط شيء وكونه
الصفحه ٧٨٩ : الاوّل وظاهر كلام بعض السّادة
الفحول هو الثّانى وصريح المصنّف هو الثالث وربما يستفاد من كلام ثانى
الصفحه ٢٩٣ : وما يجرى مجراه ممّا يدخل معه وقت صلاة العصر المشترك فلا
بدّ ان يؤخذ بالاحتمال الثالث ورد اصالة عدم
الصفحه ٣٠٢ :
تعارض ولا اجتماع فتامّل والله العالم قوله
وامّا الثالث ففيه ان مقتضى الاشتراك حاصل الجواب انّ الدليل
الصفحه ٧٧٢ : القاعدة
قوله فالمفروض انها متيقنة سواء فسد العمل ام لا قد ذكرنا سابقا الاشكال فى بقاء صحة الجزء مع فعاد
الصفحه ٣٣٣ : الشّيء شرطا
للامتثال وان لم يمكن كونه كاشفا عن شرطيّته للمأمور به ولا عن كون شيء جزء علمت
انّ الشكّ فى
الصفحه ٣٣٩ : الثالثة فحكومة استصحاب الصّحة بمعنى وروده عليها واضحة لتقدّم الاستصحاب
على الاصول الثلاثة فى مقام التعارض
الصفحه ٣٧١ : يرجع الى الأخبار
الاوّلة فيكون الاضافة للملابسة والمجاورة بل الامر كذلك لو قلنا بالكلّ والجزء
والمشروط
الصفحه ٧١٣ : الاخيرين بطريق اولى يفهم مما ذكره المصنّف فى القسم الثالث من القطع بعدم
جريان الاستصحاب فيه والاستشكال فى
الصفحه ٦٩٩ : الوجهين فى الشّرط الثالث حيث قال الثالث ان لا
يكون استصحاب آخر معارض له يوجب نفى الحكم الاوّل فى الآن
الصفحه ٧٩٨ : التبعى فيستصحب بقائه فى اللّاحق
وان كان وجوده فيه لها بالوجوب النفسى ومن المعلوم انّ هذا لا يتأتى فى الجز
الصفحه ٨٥٣ : مسرح لكونه بيانا او بدلا للاستثناء
بل لا بد من كونه صفة له كما لا يخفى هذا وفى الكافى عن جابر بن يزيد