الصفحه ١٠٢٩ : ان يحدث الترجيح فيما اذا كانت النسبة واحدة قوله اكرم العلماء الّا
النّحويين ثم قال لا تكرم الادبا
الصفحه ١٠٣٤ :
لا تكرم العلماء الّا عمروا ثم قال لا تكرم العلماء الّا العدول منهم اذا
كانا عادلين فكما ان ذكر
الصفحه ١١ : بها الرّجوع الى اصل البراءة فى الشّبهات التحريميّة
الّا ان يكون الاحتياط فيها حرجيّا وسيأتى فى كلام
الصفحه ١٣ : ويثبت به
الحجّة فبين كلامه تناقض صريح الّا ان يكون هذا الكلام المبنىّ على وجوب كلّ لطف
مبنيّا على راى
الصفحه ١٤ : إِلَّا وَأَهْلُها ظالِمُونَ) على ما نبّه عليه شيخنا قدس سرّه فى الحاشية وقوله
تعالى ذلك (أَنْ لَمْ يَكُنْ
الصفحه ١٥ : والّا فيلزم انفكاك اللّازم
عن الملزوم والاخبار عن العفو عن المؤاخذة عن جميع المحرّمات وترك الواجبات الى
الصفحه ٣٨ : الجاهل البسيط بالجاهل المركّب فيحكم بالمعذوريّة فى
الحكم الوضعى فيه ايضا والّا فلا وامّا الجهل بالعدّة
الصفحه ٤٠ : كونها ذات
عدّة ام لا الّا انه غير مكلّف به بل ظاهر جملة من الاخبار مرجوحيّة الفحص
والسّؤال كما حقّقناه
الصفحه ٥٦ : الأذن الشّرعى وبتوسطه يحكم بعدم استحقاق العقاب عليه لأنّ الأذن المذكور
وان كان شرعيّا الّا انّ لزومه
الصفحه ٧٢ : بن زياد اخوك دينك اه وقال
السيّد الكاظمى فى شرح الوافية ان على بن السندى لا يخلو عن جهاله انتهى الا
الصفحه ٧٥ :
المشهور من كفاية استتار القرص وحمل الرواية على الاستحباب (١) والّا لعمّم وللتعبير بلفظ الاحتياط الظاهر فيه
الصفحه ٨٢ : القمّى والمصنّف والاحتياج اليها لا ينافى الاستدلال ألا
ترى انّ الامام قد استشهد بآية نفى الجرح على وجوب
الصفحه ٩٢ : قبيحة لم تكن الّا لكونها مفسدة
لأنّه ليس لها جهة قبح يلزمها مثل الجهل والظّلم والكذب والعبث وغير ذلك ولو
الصفحه ٩٩ :
الرّواة قوله الّا عند العامّة كيف يكون مذهب العامة هو ما ذكره مع انه يستلزم كون
اكثر اخبارهم ان لم تكن
الصفحه ١٣٦ :
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) انّ اليهود قالوا للرّسول نحن خاصّة قال بل النّاس
عامّة قالوا فكيف يجتمع هذان يا