الصفحه ٩٧٧ : لجميع اقوال الامّة ويروى الثقة ما هو المعلوم من مذهب الشيعة
وايضا بعد فرض التساوى فى السّند فقط ليس
الصفحه ٩٨٠ : فى صدر احد الخبرين المنازعة فى
دين او ميراث فلا بدّ من حمل الخبر على الاعم من ذلك على معنى انّ اصل
الصفحه ١٠٠٣ :
امكان تعارض القطعيين من جميع الجهات ولا الرّجوع الى الصفات الراوى قبل
ملاحظة الشهرة لأنّ معنى
الصفحه ١٠١٩ : فيهما هذا مع لزوم التفكيك فى الصّدور فى العامين من وجه على ما
عرفت لكن لا بأس بالالتزام بالاطلاق وامّا
الصفحه ١٠٢٨ : ء لا تكرم فساقهم ولا تكرم عدولهم واما ان يكون بينهما
العموم من وجه مثل قوله اكرم العلماء لا تكرم
الصفحه ١٠٤٣ : المشايخ الثلاثة وقد سبق من
المصنّف نقل مثل ذلك عن المحقق ره ورده فى باب الاحتياط فراجع قوله
مع انه قد طعن
الصفحه ١٠٥٤ :
عن المدينة الى العراق والشام ومصر وغيرها واستفاد من كتب اصحاب ابى حنيفة
كمحمّد بن الحسن وغيره
الصفحه ١٠٥٧ : الظن بان الظن الّذى لم يثبت دليل على
اعتباره ان قام على خلاف ما يكون معتبرا من باب الظن الشخصى او يكون
الصفحه ١٠٦٥ :
فى مختصر من احوال مؤلف هذا الكتاب المستطاب
ايضاح الفرائد
اعلم يا اخى فى
الدّين انّى قد ولدت
الصفحه ٢٨ :
المصنّف وامّا ما يمكن ان يقال فى تصحيح المطلب من ان المرتفع هو الحكم
الواقعى لكن لا مطلقا بل
الصفحه ٣٥ : فى
السّماء والعالم ايضا نقله هكذا فلعلّ ذكر لفظ المؤمن سهو من قلمه الشريف او كان
فى نسخته (١) هكذا
الصفحه ٤١ : الاعمّ اى عدم العلم بالواقع مع ارادة
الخصوصيّة من الخارج فاللّفظ استعمل فى الجامع ويعلم ارادة الخصوصيّة
الصفحه ٦٥ :
به المكلّف لا يصحّ حمل التهلكة فى الاخبار على ما هو ظاهرها من العقاب حيث
لا يعلم بايجابه بعده
الصفحه ٨١ :
الشبهات وكذا ما يرجع الى الامر من قول الامام ع يرد حكمه الى الله ورسوله
انما هو للقدر المشترك
الصفحه ١٠٦ :
فانّه لا يجرى فى الاحكام المستندة الى العقل كما سيأتى من المصنّف ره فى
باب الاستصحاب فيكون بين