الصفحه ٧٨ : الّذى سيذكر من رجحان
الاحتياط والتواتر اللفظى اشدّ منعا
قوله اعتبار سند النبوى اه وفى القوانين ما يدلّ
الصفحه ١٢٦ :
ويكفى فيها اباحة الشارع واقعا لها او ظاهرا كما فى المقام حيث ان قوله ع
كلّ شيء لك حلال يفيد
الصفحه ٢٣٤ :
بل بعضها كاخبار التوقف الّتى يعمل بها الأخباريّون ظاهرة فى وجوب الاحتياط
مطلقا قوله كما يدلّ عليه
الصفحه ٢٥٥ : اليها ولم تكن المخالفة الالتزامية مضرة عنده فلا بدّ له من القول بوجوب
الاجتناب من جهة جريان الأصلين
الصفحه ٣٢١ :
لا يجتمع مع القول بالتخيير الّذى هو الحكم بحجّية الخبرين تخييرا ولذا جعل
المصنّف القول بالتخيير
الصفحه ٥١٣ :
الاستصحاب للظن الشخصى يوجب خروج الصّورة المزبورة عن الخلاف قوله
كالشكّ فى بقاء اللّيل والنّهار هذا من امثلة
الصفحه ٦٥٩ :
الوجود قلت انما هو يتم فى الاعدام المطلقة لا المضافة فالوجه التفصيل فيها
كما فى الوجودات قوله ثم
الصفحه ٦٧٦ : وصريح ما ذكره فى ذيل قوله والحاصل انه اذا ورد نص او
اجماع الى آخره جريانه فى القسم الثانى من الاقسام
الصفحه ٧٤٤ : عليهمالسلام مع ان لفظ يريد مستعمل فى الاكثر ومتعد الى مفعوله بدون
اللّام مثل قوله تعالى (يُرِيدُ اللهُ أَنْ
الصفحه ٧٦٩ : وهو
سهو منه قدّس سره من جهات قوله وظاهر استدلاله
ارادة اه يفهم من كلام
المصنّف انه فهم من الاستدلال
الصفحه ٧٩١ : بالاستصحاب لاثبات الحرمة فى
يوم الاحد لتغاير الموضوعين قوله لعدم قابليّة
المورد للاستصحاب لما ذكرنا من
تغاير
الصفحه ٩٤٧ :
التساقط والتحالف اه وقد ذكرنا انه الصق بالثانى فلا يصحّ قول المصنّف ولو
خص المثال بالصورة الثانية
الصفحه ٩٨٠ : باعتبار المقدّمة انتهى قوله
ينظران الى من كان منكم اه يعنى من الشيعة الاثنى عشريّة
قوله ع ممن قد روى
الصفحه ٩٨٨ :
غالبا على طبق اخبارهم فلا تنافى بينه وبين ساير الأخبار
قوله لا بدّ ان نعمل بواحد منهما لكون
الصفحه ٧١ : ايضا لشمولها
للشكّ فى المكلّف به وغير ذلك مما ذكرنا سابقا فتدبّر قوله
اذا اصبتم بمثل هذا ولم تدروا اه