الصفحه ٨٧٦ : الكفاية فقد تنظر
فيه قال فيه اذا قال بعتك بعبد فقال بل بحرّ فالمعروف بينهم انّ القول قول مدّعى
الصّحة وعلل
الصفحه ٨٨١ : مع قوله ره بانا لا ننقض اليقين بالشكّ من جهة
الأخبار ايضا الّا بتكلف بعيد وقد نسب اليه ايضا قوله ره
الصفحه ٨٨٨ : معنى قوله صدق
فلانا هو التصديق المخبرى دون التصديق الخبرى وح نقول ان غاية ما تدل عليه الادلة
المتقدمة
الصفحه ٨٩٨ : اصل البراءة هو عدم البيان قوله
وان كان مدركهما تعبد الشّارع بهما اه قد عرفت من مسلكنا عن قريب تقدم
الصفحه ٩١٦ : فى كرّيتها بناء على اعتبارها فيها خاصه
او مع ما فى الحياض وجهان بل قيل قولان وينفى القطع بالطّهارة لو
الصفحه ٩١٨ : والوكيل مدّعيا إلّا ان يقال ان
هناك امر آخر يقتضى ذلك وهو كون الموكّل اعترف بقصده المقتضى لتقديم قوله لكن
الصفحه ٩٢٥ : الاوّل فلا يكون مقابلا له ثم ان مسئلة اجتماع
الامر والنّهى داخلة فى المتعارض على تقدير القول بامتناع
الصفحه ٩٢٩ : غضاضة فى العبادة وان اشكل الامر على بعضهم فى هذا
المقام قوله إلّا انه يرفع حكم الشكّ اعنى
الاستصحاب
الصفحه ٩٥٣ : ذكره شيخنا المحقق قدّس سره فيما نقلنا من كلامه
مثل قوله ان ما يوجد فى الخارج يتصف بالوجوب التعيينى لا
الصفحه ٩٧١ : الاستصحاب لا اثباتا ولا نفيا
والله العالم قوله نظير الاحتياط بالتزام ما دلّ
امارة غير معتبرة سواء كان عدم
الصفحه ٩٧٢ : ـ لرجوع الشكّ فيه الى الشكّ
فى حجّية المرجوح والاصل عدم حجّيته بمعنى تطابق الادلّة الاربعة عليه هذا
قوله
الصفحه ٩٨٣ : الإشكالات كلّها ويؤيده قوله وكلاهما اختلفا فى حديثكم وانه لا
وجه للارجاع الى مرجّحات الحكمين او الروايتين فى
الصفحه ١٠٠٤ : هذا القياس والانصاف ان هذا التوجيه غير بعيد
قوله فيدلّ بحكم التعليل اه دلالة التعليلات المزبورة
الصفحه ١٠٠٩ :
عمّا فيه لا دلالة لهما اصلا ومع ملاحظته فى كليهما دلالة الّا ان يقال بان مراد
المصنّف من قوله ما فيه
الصفحه ١٠٣٤ : الخاصّ بعد العام مثل قوله تعالى (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ
الْوُسْطى) وقوله تعالى (مَنْ كانَ