الصفحه ١٠٠٠ : الاولى من مسائل بيان مرجّحات
الدّلالة فانتظر فتامّل جدا قوله بعد ان حكى
الاجماع عليه عن جماعة قد عرفت ان
الصفحه ١٠٤٧ : فى هذا
القسم هو ما تقدم الى آخر ما ذكره قدسسره ومن جميع ما ذكرنا ظهر ان قوله ومن هنا يظهر الى آخر ما
الصفحه ١٠٥٤ : والله العالم قوله
بناء على تعليل الترجيح بمخالفة العامة اه يعنى بناء على كون المخالفة من مرجّحات جهة
الصفحه ٢٤ : فانّ المخصّص اذا كان مردّدا بين ما يوجب قلة الخارج
اه وبالجملة فكلام المصنّف هنا مختلّ النّظام قوله
الصفحه ٣٧ : كونها فى العدّة مطلقا بعد قوله عليهالسلام احدى الجهالتين اهون من الاخرى الجهالة بانّ الله حرّم
عليه ذلك
الصفحه ٥١ : المحتمل
انتهى وهذا الّذى ذكر واف بالمقصود وامّا قوله بانّ الحكم المذكور على تقدير ثبوته
الى قوله لا على
الصفحه ٦٢ : مقرّهم فى المعضلات الى انفسهم
وتعويلهم فى المبهمات على ادائهم اه قوله
فى كون الامر فيها للارشاد يعنى
الصفحه ٦٤ : على هذا
التقدير مفاد حكم العقل بوجوب دفع الضّرر المحتمل وقد عرفت ورود دليل البراءة عليه
وان كان القول
الصفحه ٦٦ : قوله
فان من المعلوم رجحان ذلك اه قد ذكرنا نقلا عن مرآة العقول ان قوله لم تروه ولم تحصه محمول على عدم
الصفحه ٩٣ : الظاهرى الّذى
قد ذكرنا وذكروا انه لازم القول بالوقف لا الحظر المقابل للاباحة بدليل انه قد
تعلق فى مقام
الصفحه ٩٤ : ادلّتهم من حيث القول بالحظر الواقعى
والظاهرى فيستدلّ للقول بوجوب الاحتياط فى محلّ البحث بانه اذ احتمل
الصفحه ١٠٥ : بالبقاء فيه من جهة وجوده فى السّابق قوله
فجعله من اقسام الاستصحاب مبنى اه يعنى انّ الغالب فى عدم الدّليل
الصفحه ١١١ : بالتوقف هو السّكوت عن الحكم فى الواقعة الخاصة ثم بعد ذلك
امّا ان يحكم بالبراءة او بالاحتياط فالقول بالتوقف
الصفحه ١٢٤ : لا محيص عن الالتزام به بعد وضوح بطلان الاخذ بالظاهر
قوله ووكول الامر الى ما يقتضيه العقل من الحظر او
الصفحه ١٤٣ : شأن النّزول وانّ النبىّ ص قد همّ بغزو بنى المصطلق
فنزل الآية وكذا ما ورد فى شان نزول قوله تعالى