الصفحه ٧٢٦ : من
الصّورتين وعدمى فى الاخرى فغير صحيح لما ذكرنا مع انّه مخالف لمذهبه ايضا كما
سنشير اليه قوله
الصفحه ٧٣٠ : سبق فى مقام
تقسيم المستصحب الى الحكم العقلى والشّرعى قوله
فذلك خارج عما نحن فيه لانّ ما نحن فيه هو
الصفحه ٧٤٩ :
والآثار الشرعيّة المحمولة على المتيقن السّابق فقط كما يدلّ عليه كلمة
انّما وقوله ولا على جعل
الصفحه ٧٥٢ : قوله وكاستصحاب عدم الفصل الطويل ان قلنا بان التوالى هى الهيئة الاجتماعية الحاصلة على
الوجه المعتبر فى
الصفحه ٧٥٣ : فيتساقطان بالنّسبة الى موت زيد نعم يبقى
اصالة حيوة عمرو بالنسبة الى غير موت زيد سليمة عن المعارض انتهى قوله
الصفحه ٧٥٧ : انه لا يعلم تقدم اسلامه فالقول
قول المتفق على اسلامه انه لا يعلم ان اخاه اسلم قبل موت ابيه فى الحالين
الصفحه ٧٧٠ : العدم الازلى والمشكوك اللّاحق وهو حدوث ذلك الحادث قوله
وقد يسمّى ذلك بالاستصحاب القهقرى وجه التسمية ما
الصفحه ٧٨٣ : كلامه السّابق فى ذيل بيان
حجّة القول التاسع انّ المحقق لم يتعرّض لحكم الشكّ فى وجود الرافع لانّ ما كان
الصفحه ٧٩٦ : قوله وغرضه بالواو متمّما للتوجيه
السّابق وتوضيحا له ويتصحح من جهة ذلك ذكر لفظ الواو دون او وهو فى غاية
الصفحه ٧٩٧ : بحسب الدقّة العقلية
قوله ويمكن توجيهه بوجه آخر هذا التّوجيه مبنى على المسامحة فى متعلّق الوجوب ومعروضه
الصفحه ٧٩٨ : المامور به وبالاجزاء هو مطلق
ما يعتبر فيه قوله وحيث ان بناء العرف على عدم اجراء
اه لأنّ التوجيه
الاوّل لا
الصفحه ٨٠٢ :
فلا يندفع به توهم اه يعنى على تقدير الاغماض عن ارادة اليقين السّابق والشكّ
اللّاحق قوله وارادة
الصفحه ٨٠٧ : مع عدم التفاتهم الى النفس
النّاطقة الى آخر ما افاد قوله وغفلة عن ان
المراد وجوده الثانوى يعنى ان
الصفحه ٨١٩ : التفصيل انتهى كلامه رفع مقامه وفيه نظر
قوله فان الظاهر جريان عموم ادلّة هذه الاحكام اه لا يخفى ان التمسّك
الصفحه ٨٢٨ : الحكم السّابق
فلا يشمله قوله ولكن تنقضه بيقين آخر ولو مع ملاحظة ما ذكره من كون الامارة موجبة
لليقين