الصفحه ١٢٢ :
الى ما لا يريبك وقوله ع ما اجتمع الحرام والحلال الّا وغلب الحرام على
الحلال كما ذكره بعض المحشين
الصفحه ٢٠٦ :
فعل الواجب انتهى ثم ان قوله لانّ الغالب فى الحرمة اه لعلّه مبنى على انّ
المفسدة اللازمة للفعل فى
الصفحه ٢٠٧ : ظنّه مع احتماله الحرمة انتهى قوله
ويضعف ما قبله وهو قوله لان
افضاء الحرمة الى مقصودها اتم ولعلّ مقصود
الصفحه ٩٤٠ :
من تحيّر اهل العرف سؤال الراوى فى بعض اخبار العلاج عن حكم المسألة اذا
ورد خبران واحد منهما بامرنا
الصفحه ٩٥٤ : شيخنا العلّامة قدّه مثل قوله (١) فى مقام دفع توهم دلالة حكم الشارع بالتخيير على
السّببيّة لقوة احتمال ان
الصفحه ٩٦٣ :
لعدم المانع ولا بد فى اتمام المطلب من بيان المقتضى ايضا ولعل المقتضى
عنده اطلاقات التخيير قوله
الصفحه ١٠١٠ : الموافق له الى الواقع ح واضح لوضوح
عدم سنخيّته للخبر ح قوله واما الدّاخلى فهو على اقسام جعل المقسم هو
الصفحه ١٩٩ : الظّاهرى للاجزاء لأنّه عمل
بخطاب الشّارع بخلاف الامر العقلى لكونه خيالا صرفا وتصورا باطلا فتامّل قوله
وبما
الصفحه ٣٥٨ : يصلح للبناء على البدليّة والاسقاط
فى مرحلة الظّاهر تحكم بحت والله العالم قوله
وامّا بملاحظتها فمقتضى
الصفحه ٩٧٣ : قوله فالمتعارضان
المفيدان بالنّوع للظنّ فى نظر الشّارع سواء لان مناط الحجّية الشأنية وهو افادة الظنّ
الصفحه ٩٩٣ : انفسهم
بآرائهم الخ وقد اشرنا الى ذلك عن قريب عند ذكر اخبار العلاج وذكرنا معنى رد
المتشابه الى المحكم قوله
الصفحه ١٩٨ : ما سلف فجعل الخبر المذكور وامثاله دليلا على ما ذكر
ليس بصحيح قوله ثمّ انّ هذا الوجه وان لم يخل اه
الصفحه ٩٤٤ :
فيما سلف قوله على موارد لا يمكن
تاويل كليهما وكذلك على
موارد لا يمكن تاويل احدهما لا بعينه
الصفحه ٩٥٨ :
الأخبار قطعية الصّدور فكيف يسوغ لغيره عمله به مع ان اخبار العلاج واقعة
فى مورد ابتلاء السائل
الصفحه ١٠١١ : المرسلة وغيرهما من اخبار العلاج فى كلام
الامام ع على القول المشهور من التّعدى الى كلّ مزية وان المقصود