الصفحه ٤٣ :
الاعيان المذكورة كجابلقا وجابرسا بداهة انّ موضوع الحكم هو فعل المكلّف قوله
وليس الغرض من ذكر
الصفحه ٥٩ : باعتراف الاخباريين لانّ الشبهة من تلك الجهة موضوعيّة قوله
فنذكر بعض تلك الاخبار تيمنا منها مقبولة اه كثير
الصفحه ٦١ : قال ع ان يقولوا ما يعلمون ويكفوا عمّا لا يعلمون فاذا
فعلوا ذلك فقد ادّوا الى الله حقّه قوله
والجواب
الصفحه ٨٠ : الّذى ذكرنا من ظهور السّياق واهتمام الامام
ع لبيان ذلك هو الّذى أراده المصنّف سيّما بملاحظة قوله والحاصل
الصفحه ٨٤ :
من الشبهات فيكون مساوقا لسائر الاخبار الّتى فيها وهلك من حيث لا يعلم
لكنه بعيد من العبارة قوله
الصفحه ٨٦ :
مساويا لاحتمال عدمها وح فكيف يحصل الظنّ بالبراءة وعدم العقاب رأسا
قوله وليس الظن التفصيلى بحرمة
الصفحه ٩١ :
يكون تاما فى الدّلالة ليجتمع مع قوله وما ورد على تقدير تسليم دلالته اه قوله
فالمرجع الى الاصل
الصفحه ١١٥ :
الحياة لعدم التذكية فهى حرمة عرضية ترتفع بالتذكية قطعا والمقصود اثبات
الحرمة الذاتية انتهى قوله
الصفحه ١٢٧ : عليها والثانى مبنيّا على عدم تسليم ذلك وان المراد منها فى
الشّرع هو غير المذكّى ليس بالوجه ايضا
قوله بل
الصفحه ١٣١ :
كما هو ظاهر قوله ان رواية التثليث اه الاولى ان يقول ان هذه الرّواية الّتى اه قوله
ظاهرة فى حصر ما
الصفحه ١٤٨ :
قوله ولا يستحب له
الاحتياط هنا نفى الاستحباب
غير صحيح اذ لا شكّ فى حسنه حتى مع وجود الاصول بل
الصفحه ١٥٩ : الاجماعات
المنقولة على ما دريت والله العالم قوله
كلّما يحتمل فيه الثواب الاولى ان يقول كلما بلغ فيه الثواب
الصفحه ١٦٦ : على
ما سيجيء منه التصريح به قوله فيختص موردها
بصورة تحقق الاستحباب اه اختصاص مورد الاخبار بصورة تحقق
الصفحه ١٧٧ : الاوّل يترتب الحكم الخاص المترتب على خصوص استحباب
الفعل من حيث هو بخلاف الثانى قوله وهنا مقامات وهى انه
الصفحه ١٩١ :
على سبيل ذكر الفرد الخفى اذ على القول بكون القضاء بالامر الاوّل لا بدّ
من الالتزام فيه بتعدد