الصفحه ٢٠ : انّ المراد بتقدير الأثر المناسب ليس
تقدير لفظ الأثر كما يفهم من ملاحظة النظائر مثل قوله حرّمت عليكم
الصفحه ٣٥ : الوسوسة لا غير ذلك وذلك قوله تعالى (فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ) يعنى قال للقرآن ان هذا الّا سحر يؤثر والمجلسى
الصفحه ٤٧ :
اشتبه ذلك على بعض المعاصرين ثمّ انّ قول المصنّف الاشتباه الّذى يعلم من
قوله حتى تعرف ناظر الى ما
الصفحه ٦٧ : التوقف فتدبّر
قوله وفى كلا الجوابين ما لا يخفى امّا فى الجواب الاوّل فلمنع كونها كلّها ضعيفة بل فيها
الصفحه ٩٠ :
خرج عنه ما علم كون الشبهة فيه غير محصورة بالاجماع وغيره قوله
الوجه الثانى ان الاصل فى الافعال
الصفحه ٩٨ : ببراءة ذمته عنه قوله
وهذا يصح فيما يعلم انه لو كان يعنى فى المسائل العامّة البلوى بناء على التوجيه
الصفحه ١٠٠ : جمعه عثمان اظهر من الشمس وبالجملة
لا محصّل لما ذكره المحدّث فيما نسبه الى العامة
قوله وما خص بتعليم شي
الصفحه ١٠١ : عدم الدليل دليل على نفى الحكم فى
الواقع الثانى قوله ينبغى ان يحكم قطعا عاديا بعدمه اذ فى هذه الصّورة
الصفحه ١١٦ : قوله وعموم قوله تعالى قل لا اجد اه وقوله تعالى (خَلَقَ لَكُمْ ما فِي
الْأَرْضِ جَمِيعاً) وقوله تعالى
الصفحه ١٢٥ : المستفاد من الآية يثبت فى مرحلة الظاهر فى موضوع الظن
بالهلاكة قوله وتعريفها له فى الجهاد عطف على قوله تسليم
الصفحه ١٦٩ : المتجرى العقاب وان كان فى
الفرق نظر قوله فلا يدل على طلب شرعى آخر بل لا يمكن كون الطلب شرعيّا مولويّا لان
الصفحه ١٧٦ :
انّ قراءة الإمام بدل
او مسقطا قال قدّس سره
بعد ذلك والاقوى الاوّل قوله والمسألة محتاجة
الى
الصفحه ١٧٨ : ظاهر بل صريح فى ان الامر بالارجاء مخصوص بصورة التمكّن من
العلم قوله وان كانت اخص منها لدلالتها على
الصفحه ١٨٨ :
بوجوب تحصيل الظنّ او القطع فى جميع الصّور وان الحق معهم فى بعضها دون
جميعها وعلى تقديس قوله بفرق
الصفحه ١٩٥ : الحكمين من الوجوب والتّحريم مقطوع به
قوله والتخيير هذا العطف تفسيرى لقوله او احدهما لا بعينه قوله
ومحلّ