الصفحه ٧١٣ : حجّية الاستصحاب من باب الأخبار
كما هو الحق قوله فى الفرق بين الماء اه فان الاول يكون اصلا مثبتا فاذا كان
الصفحه ٧١٤ : فيجرى فى نفس الزمان ايضا
قوله لان نفس الجزء لم يتحقق اه قد ذكرنا ان ظاهر هذا الكلام يعنى ان المقصود من
الصفحه ٧٥٦ : المحقق فى المعارج فراجع قوله
ولا يخفى ان الارث اه غرض المصنف
بيان عدم ترتب الحكم على مجرى الاصل بل على شي
الصفحه ٨٢٩ : السّابق فيشمله قوله لا تنقض فيجوز له الدّخول
فى الصّلاة مع انّ الصّلاة لا تكون بدون الطهارة بمقتضى قوله لا
الصفحه ٨٦٧ : ويفهم منه مذهب ثالث فى باب الاقرار على ما سيأتى
نقله قوله ليس مدّعى الصّحة اصل يستند اليه
اه المراد
الصفحه ٨٩١ : حجيتها فيها بخصوصها تكون حجّة فى غيرها بالطّريق الاولى
الرّابع قوله ع اذا شهد عندك المسلمون فصدقهم وتقريب
الصفحه ٨٩٤ : له الآمر إنّي امرتك باشتراء اللّحم وانت اشتريت الخبز
لا يكون قوله انى امرتك باشتراء اللّحم مطلقا
الصفحه ٩٩١ : المدّعى دون الآخر فيدل على ان الاختيار ليس بيد المدّعى
وهو خلاف ما هو المقرر عند الفقهاء قوله ويمكن
الصفحه ١٠٢٦ : افراد الشكّ السّببى والمسبّبى قوله
لزم الدّور وتوهم لزوم
الدّور فى العكس ايضا بتقرير ان العمل بالعموم
الصفحه ١٠٥٩ :
يكون مخالفا له سواء كانت المنافاة من حيث العموم والخصوص المطلق ومن وجه قوله
واما الاشكال المختص
الصفحه ٥ :
سبق تفصيل ذلك فى اوّل الكتاب قوله
كانا متعارضين لا محالة لأنّ كلّ من الأصل والدّليل الظنّى يثبت
الصفحه ٩ : الضّرر المحتمل لا تتاتى الّا
فيه وكذلك الأدلّة النقليّة للبراءة والاشتغال كتابا وسنّة واجماعا مثل قوله
الصفحه ١٤ : إِلَّا وَأَهْلُها ظالِمُونَ) على ما نبّه عليه شيخنا قدس سرّه فى الحاشية وقوله
تعالى ذلك (أَنْ لَمْ يَكُنْ
الصفحه ١٦ : تبعا لصاحب الفصول من
التّوجيه غير مطابق لظاهر كلماتهم قوله الوقوع فى
العقاب والهلاك فعلا اه لا على سبيل
الصفحه ١٧ : التكليف او كون العموم مخصّصا بغير المستقلّات العقليّة
قوله ومنها قوله تعالى (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِلَّ