الصفحه ٩٩ : التّوارث ووجهه على ما خطر
بالبال انّ الاصل وان كان هو الفساد وعليه لا بدّ من عدم ترتيب الاثر على النّكاح
الصفحه ٤٨٨ : عن قريب بل الطرق المنصوبة موجبة لتنجزه فاذا كانت
الطّرق المنصوبة معلومة بالتّفصيل او مظنونة بالظنّ
الصفحه ٤٣٠ :
ما اذا علم اجمالا
بوجود شاة محرّمة هذا هو العلم
الإجماليّ العام الموجب لوجوب الاجتناب عن جميع
الصفحه ٤٥٢ : الظنّ بالسّالبة الكلّية يناقض العلم بالموجبة الجزئيّة اه من الواضحات انّ السّالبة الكلّية نقيض الموجبة
الصفحه ٥٠٥ : بالطريق المظنون الاعتبار موجب للظنّ ببراءة الذمّة كذلك العمل
بالظنّ المطلق بالواقع ومع عدم تيسّر تحصيل
الصفحه ٥٦٧ : الموجب
للاحتياط الكلّى فى مورديهما انّما يصحّ اذا كان الاحتياط فيهما موجبا للعسر ومن
المعلوم انّ مورديهما
الصفحه ١ : المدقّق المرحوم المبرور الحاج ميرزا محمّد
حسن الآشتياني طيّب الله مرقده مع ما سنح بخاطره الشّريف وباله
الصفحه ٦٢ : العصمة به دونه وايضا فما بال الاخباريّين مع تمسّكهم
بكلامهم مختلفين وذلك يوجب خطاء واحد من الطّرفين
الصفحه ٧٤ : اكتساب فاذا وجه العقل اليها مستحضرا ايّاها وهو
معنى الاخطار بالبال تمثّلت كما اذا سئلنا عن مسئلة معلومة
الصفحه ١٦٤ : وجواز تخصيص الكتاب وتقييده به وانّ ما اتعب به باله قدّه فى هذا
المقام لا ينتج شيئا بل يظهر منه كون ظاهر
الصفحه ١٨٧ : ومتواترة عندهم فلا بدّ ان تكون قطعيّة
للصّحابة ايضا كما هو واضح واذا كان كذلك فما بال امامهم عثمان قد اعدم
الصفحه ٢٠٥ : بالبال فى دفع هذا الاشكال والعلم
عند الله ان يقال ان صحّت هذه الاخبار فلعلّ التغيير انّما وقع فيما لا
الصفحه ٢٩٦ : آخر ما نقلنا عنه سابقا وقد ذكرنا التنافى بين صدره وذيله
ودفعنا التّنافى بما اختلج فى بالى القاصر فراجع
الصفحه ٤٠٧ : ذلك فى مقام ردّ الأخباريّين سابقا وذكرنا فيه ممّا
خطر بالبال وممّا استفيد من كلمات العلماء الاخيار ما
الصفحه ٦١٢ : القول بانّ المعتبر فى حقّ
الكلّ هو اليقين وان ليس للظنّ الغالب الّذى لا يخطر معه النقيض بالبال حكم