الصفحه ٨٢ :
فاذا اكتفى فيه بالقربة الاحتماليّة فكذلك هنا مع ان احراز الوجه الواقعىّ
قطعىّ فى الاحتياط بخلاف
الصفحه ١٦٥ : نصوص الكتاب حجّة عنده بل قد عرفت ان الظواهر فى غير الاحكام
حجّة عنده ويدلّ عليه مع ذلك قوله قدّه لأنّ
الصفحه ٢٨٦ : يتم ما ذكره المصنّف ره مع انّه يلزمه القول بالتفصيل
بين ان يكون مدّعى الاجماع فى زمان الأئمّة عليهم
الصفحه ٥٤٣ :
بالاولويّة لا يوجب الوهن فى دلالة خبر أبان مع عمل المشهور به وبنائهم على
عدم الحجّية كما اعترف به
الصفحه ٥٥٧ : الاشتغال فيها
قوله وعملنا فى مورد الاحتياط بالاحتياط يعنى عملنا فى مورد كان الظنّ نافيا للتّكليف مع كون
الصفحه ٥٨٥ : يحتمل كونها حجّة فى نظر الشّارع مقدما على القياس عنده وان ورد
عليه بانّه مع حصول الظنّ بالقياس دونها لا
الصفحه ٥٩١ : الظنّ القياسى لو كان من جهة غلبة مخالفة الواقع فلا
بدّ ان لا يعمل بالظنون الخاصّة والمطلقة مع كونها
الصفحه ٦ : فلا بدّ ان يكون المراد من الظنّ ايضا هو الفعلى
الشّخصى فتخرج الظّنون النوعيّة المطلّقة المجتمعة مع
الصفحه ٤٠ :
يشترط فيه عدد معيّن ويختلف باختلاف الانظار والمسائل وضوحا وخفاء وكونها من
الامور التعبّديّة وغيرها
الصفحه ٧٤ : اضافة اشراقيّة يمكن ان يتّصف بالاجمال والتّفصيل
على سبيل الحقيقة دون العرض والمجاز مع انّه عين المعلوم
الصفحه ١٠٠ : الضّرورات الذّاتيّة
والوصفيّة والوقتية وقد يطلق على معنى رابع اخصّ من الجميع مع تقييده بالاستقبال وهو
الصفحه ١٤٤ : الواضع رخّص فى نصب
القرينة مع ارادة خلاف الظّاهر فالوضع بنفسه مقتض للظّهور والقرينة مانعة عنه ومن
المعلوم
الصفحه ١٤٦ :
مجازا مع ترجيح جانب الحقيقة فى مسئلة تعارض الحقيقة مع المجاز المشهور كما
هو احد الاقوال فيها الّا
الصفحه ١٥٨ : المتيقّن من المعلوم بالاجمال والدّليل عليه مع وضوحه
انّا لو سلّمنا حصول القطع بعدم وجود الصّارف فيما
الصفحه ١٧٧ : مطلقا ومراده من الكلّ هو الكلّ المتواتر لا مطلقا
فمقصوده ان اتباع القراءة الواحد من السّبعة او العشرة مع