الصفحه ١١٧ : بعض
الموارد كما سيمرّ عليك بيانها فان قلت بما ذكره المصنّف هنا من تصحيح كون المصلحة
فى نفس التّكليف
الصفحه ١٣٢ : وايضا
اجماع جميع المسلمين على انّ الظنّ فى نفسه ليس حجّة ولا يخفى انّه ليس مقصود
المصنّف قدسسره التمسّك
الصفحه ١٣٧ : واقعا وامّا اذا كانت اثرا
له ايضا فالمورد وإن كان فى نفسه قابلا لكلّ من الاستصحاب والقاعدة المضروبة لحكم
الصفحه ١٤٠ : والموارد الّتى لا تكون فيه ذلك
نادرة جدّا ملحقة بالعدم لكن فيه انّ الالفاظ اسام للمعانى النّفس الأمريّة
الصفحه ١٤١ : ونفس ادلة الاصول اه مثل قوله ع كلّ شيء لك حلال حتّى تعلم انّه حرام فانّ فيه دلالة على ثبوت
الحلّية
الصفحه ١٤٣ : النّبى ص لعدم جواز عمله ص بالظنّ او انّها
قائلة نفسها لأنّها انّما تفيد الظنّ وما يستلزم وجوده عدمه فهو
الصفحه ١٧٨ : اليه غير ان هؤلاء السّبعة لشهرتهم وكثرة
الصّحيح المجمع عليه فى قراءتهم تركن النّفس الى ما نقل عنهم فوق
الصفحه ٢١٦ : ذكر ظهر انّ ما
تفصّى به المحقّق المزبور قدسسره غير سديد قال قدس سرّه بعد ان اورد على نفسه انّ اخبار
الصفحه ٢١٧ : فراجع القوانين تجد صدق ما نقلنا عنه فى مواضع متعدّدة
قوله احتمال مرجوع فى نفسه مع انّ عدم غفلة المتكلّم
الصفحه ٢٢٠ : ظنّا مطلقا حجّة من باب
الظن المطلق لأنّه ليس حاصلا من نفس اللّفظ بل من الأمارات الخارجيّة فاللّازم على
الصفحه ٢٣٠ : ظواهر الألفاظ بشرط حصول الظنّ الشّخصى من نفس اللّفظ فلا
يصحّ البناء عليه مع انتفاء المظنّة بالمراد اذا
الصفحه ٢٣٦ : جواز الاكتفاء بالظنّ فى نفس
الأحكام بل لزومه يعمّ الموضوعات اللغويّة بل غير واحد عدّ العمل بالظنّ هنا
الصفحه ٢٤٦ : نحن تحقق الإجماع بسبب اجتماع اقوالهم فالتواتر انّما هو
فى ملزوم الإجماع لا فى نفسه الثالث انه يمكن
الصفحه ٢٥١ : العادل انّما هو من جهة تعمّد الكذب
حيث انّه امر مرجوح فى نفسه فى العادل دون الفاسق لا من جهة الخطاء فى
الصفحه ٢٥٩ : فانّهم عوّلوا فى الجواب من هذا
السّئوال على هذه الطّريقة والّذى يقوّى الآن فى نفسى ويتّضح عندى انّه غير