الصفحه ٦٧٨ : اذا كان النظر والاستدلال غير واجب فى الواقع بعد حصول
المعرفة لاجل كون وجوبه توصّليا كما افاده بقوله
الصفحه ١١٤ : يكشف عنه الخطابات اى الارادة
النّفسانية لا مدلول الخطاب وهذا غير بعيد عمّن يقول بالكلام النّفسى فالخطاب
الصفحه ٤٠٢ : كان معتقده على ما هو به والّذى يبين به هو سكون
النّفس ثم قال والعلوم على ضربين ضرورىّ ومكتسب فحدّ
الصفحه ٣٦ : للواقع فى الواقع او مخالفا له كذلك ولا يجوز ان يكون المراد
من قوله لحكم متعلّقه او لحكم آخر هو نفس الحكم
الصفحه ٦١ : غير متّصلة
ولا منفصلة فى نفس الامر بخلاف الجسم على تقدير كون الاتّصال عرضيّا له المقدّمة
الثّالثة انّ
الصفحه ٣٤٢ : انّ اللّفظ وان كان قاصرا بنفسه عن الدلالة على الحكم بوجوب التّصديق بلحاظ
جميع الآثار حتّى نفس هذا
الصفحه ٤٠١ : النّفس كما هو
الظّاهر من الأمارات الّتى لا تفيد الّا الظنّ كموافقة ظاهر الكتاب كان اوسع ممّا
نقلنا ويكون
الصفحه ٥٥٣ : ء على عدم وجوب فعل فى نفسه
لا ينافى البناء على وجوبه بعنوان آخر كالرّجاء كما انّ البناء على اباحة كثير
الصفحه ٢٢ : اعتباره ليس من خارج من شرع لو عقل وانّه ذاتى له بمعنى
ما لا ينفكّ عنه وينتزع من نفس ذاته لا بمعنى الجز
الصفحه ٥٢ : بقصد التوصّل الى الحرام حرام كما
ذهب اليه صاحب الفصول قدّه واستظهره من الرّواية وان حرمتها نفسيّة فلو
الصفحه ٢٠٩ :
المنكر يقول انّه لا يمكن حصول الظنّ منه ولو فرض حصول الظنّ منه فى نفس الامر فهو
حجّة لا انّه لا يحصل لى
الصفحه ٢١٢ :
اذ الحكم الثّابت بالإجماع فى نفسه خاصّ بمورد معيّن كما عرفت وعن السّادس
بانّه لا يخفى ما فيه من
الصفحه ٢٥٣ : امرا مرجوحا فى نفسه مع جريان اصالة عدم الخطاء والغفلة ولا تدل على عدم
الاعتناء باحتمال الخطاء فى الحدس
الصفحه ٢٩٠ :
يستقيم باعتبار نقل السنّة فى نفس الاتّفاق المأخوذ فى صغرى القياس وقد
بيّنا جواز الاكتفاء فى
الصفحه ٣٨١ : الله ع بلا واسطة وتارة يفنى به من قبل نفسه وهذا الضرب
من الاختلاف ممّا يضعف الاعتراض به والتعلّق بمثله