الصفحه ٤٨٦ : عَلَيْنا
بَيانَهُ) فى آيات من ذلك وفى رواية عبد الاعلى الآتية فى باب اصل
البراءة هل كلّف الناس بالمعرفة قال
الصفحه ٥٠٦ : فى معرفة التفاصيل الى ما يقتضيه العقل من العمل
بالظنّ الّذى لا دليل على عدم حجّيته ثم ما يقرب اليه
الصفحه ٥١٧ : طريق معرفة الحكم الشّرعى فى
الظنّ فيجب متابعته ولا يجوز تركه بان يقال الاصل براءة الذمّة عن هذا التكليف
الصفحه ٥٧٦ : وجوب معرفة الوجه ان ادعاء الإجماع على عدم
وجوب الاحتياط فى المشكوكات مشكل وان كان تحققه مظنونا بالظنّ
الصفحه ٦٠١ : عبد الله
ع فامّا ما فرض الله على القلب من الايمان فالاقرار والمعرفة والعقد
الصفحه ٦١٢ : قال وما خلقت الجنّ والأنس الّا ليعبدون
فيكون للاشارة الى انّ المعرفة تكمل بالعبارة والوجه الثانى لدفع
الصفحه ٦١٤ : رسول الله ص واقام الصّلاة وايتاء الزّكاة وحجّ البيت
وصيام شهر رمضان فهذا الاسلام والأيمان معرفة هذا
الصفحه ٦٣٦ : والإقرار باللّسان ثم قال وامّا الخوارج فقد اتّفقوا على انّ الأيمان
بالله يتناول المعرفة بالله وبكلّ ما وضع
الصفحه ٦٣٩ : الاماميّة على انّ مرتكب الكبائر من اهل المعرفة والاقرار لا يخرج بذلك عن
الإسلام وانّه مسلم وان كان فاسقا بما
الصفحه ٦٤٠ :
جمع معرّف يشمل الفرض والنّفل والقائل بكون الطّاعات جزءا يريد بها فعل الواجبات
واجتناب المحرّمات وح
الصفحه ٦٥٤ : من اجل ما هو فيه من معرفة دعائم الإسلام والعمل بها جهل شيء جهلها من الامور
الّتى ليست هى من الدعائم
الصفحه ٦٧١ : واحد من الاخبار ان اراد اخبار وجوب المعرفة والتصديق والتديّن والإقرار
والشّهادة ففيه انّها ظاهرة فى
الصفحه ٦٧٥ : تخلّل قوله ولا خلاف بين النّاس فى انّ العامى يجب عليه معرفة
الصّلاة اه لأنّ العلم بكفاية التقليد فى
الصفحه ٦٧٦ : الدّين وما استظهره المصنّف من
انّ قوله ولا خلاف فى انّ العامى يجب عليه معرفة الصّلاة واعدادها اه ناظر الى
الصفحه ٦٧٧ : قدسسره انّ مراد الشيخ ره فى عبارته هو ان نفى الخلاف فى وجوب
معرفة الصّلاة بطريق القطع وكذلك اعدادها موقوف