الصفحه ٦٣ : تعيين اوّل الواجبات فذهب الاكثر الى انّه
معرفة الله تعالى ذهب بعضهم الى انّ اوّل الواجبات النّظر فيها
الصفحه ٧٧ : انّ
الظّاهر ان غرضهم فى اعتبار المعرفة هو احراز الواقع فيكون وجوب تحصيل العلم
مقدّمة لاحرازه لأن
الصفحه ١٤٧ : اسرارهم حتّى يحصل له
الرّسوخ فى العلم والطّمأنينة فى المعرفة وانفتح عينا قلبه وهجم به العلم على
حقايق
الصفحه ١٦٠ : ذَرَّةٍ) ونحو ذلك ممّا لا يحتاج فى معرفة المراد منه الى دليل
انتهى امّا الظّاهر فعرّفوه بانّه اللّفظ
الصفحه ١٦٧ : (إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً) ونحو ذلك ممّا لا يحتاج معرفة المراد منه الى دليل
والمتشابه ما
الصفحه ١٨٥ : اللّام بمعنى
مكان الاطّلاع من موضع عال ويجوز ان يكون بوزن مصعد ومعناه اى محلّ يصعد اليه من
يريد معرفة
الصفحه ٢٢٧ : بمتوجّه الينا
بل الى الموجودين فى زمانه ويجوز ان يقترن به ما يدلّهم على ارادة خلافها قطعا
والخبر ح معرف لا
الصفحه ٢٤٣ : عنده قدسسره قوله مع انّه لا يعرف
الحقيقة من المجاز بمجرّد قول اللّغوى اه ان اراد عدم معرفة الحقيقة من
الصفحه ٢٤٨ : حجّية
نقل قول المعصوم ع وحكايته فى الجملة ويبقى معرفة التّفاصيل ولا طريق لنا اليها
فتعيّن التّعويل على
الصفحه ٢٧٣ : الغرض من خلق الخلق هو المعرفة والعبادة كما
قال الله وما خلقت الجنّ والأنس الّا ليعبدون ولم يحصل بالنّسبة
الصفحه ٢٩٢ : وشواهدها هذا الكلام صريح فى ان خبر الواحد العادل حجّة فى معرفة
اللّغات وشواهدها وهو الّذى رجّحناه فيما سبق
الصفحه ٣٠١ : الرّواية مضافا الى انّ
الغالب انّ المعرفة اذا اعيدت كانت عين الأولى ولذا قال عليهالسلام ليس يغلب عسر يسرين
الصفحه ٣٩٧ : جهة عدم معرفة النّاسخ والمنسوخ والعامّ
والخاصّ والمطلق والمقيّد وغير ذلك ففى الوسائل عن امير المؤمنين
الصفحه ٣٩٨ :
احد وما اوجب العلّامة فى الباب الحادى عشر الاعتقاد به من الدّليل القطعىّ من دون
التقليد هو معرفة الله
الصفحه ٤٣٥ : عقليّا والشكر هو ذكر ما يليق بالمنعم فلا بدّ من معرفته حتّى يمكن
شكره فيجب معرفة الله تعالى ايضا وعليه