الصفحه ٢٩ : بغير المورد المزبور بل ليس فيه تخصيص اصلا لعدم شمول الدّليل
العامّ له اصلا بعد ظهور كون المراد منه هو
الصفحه ٣٠٣ : الشهرة الفتوائية فى طرفى المسألة اذ المشهور فى اللّغة هو الواضح المعروف
ولا ريب انّ كلام الإمام منزّل على
الصفحه ٣٥٢ : نقله فى مجمع
البيان عن ابن عبّاس وقد اختصره المصنّف وقد نقلناه عن قريب فراجع وهذا التّفسير
انسب بصدر
الصفحه ٣٦٣ : المؤمنين فى الباطن المقرّين بالعقائد الحقّة فيكون
التّفسير المنقول عن ابن عبّاس وغيره موافقا له ففى مجمع
الصفحه ١٦٩ : المجتهدين حيث قال فى
موضع من شرح الوافية الظّاهر انّ مراده من التّفسير ليس بيان ما يفهمه العرب من
الحقائق
الصفحه ٣٦٦ : هو بمعنى التّصديق فى الآية على ما عرفت من الاخبار والتّفسير ايضا لا يمكن
حمله على ترتيب جميع الآثار
الصفحه ٣٧٤ : بالخبر وانّ
المراد بالرّزق هو الرّزق المعنوى وهو العلم والظّاهر انّه تفسير بالباطن اذ
الرّزق ظاهر فى
الصفحه ٦٤٧ : الْخالِصُ) وفى زيارة الجامعة والمخلصين فى توحيد الله فمعنى الآية
ذلك الدّين المذكور سابقا دين الكتب القيّمة
الصفحه ١٨٤ : احرف ومن طريق الخاصّة ما
رواه فى محكى الخصال باسناده عن عيسى بن عبد الله الهاشمىّ عن ابيه عن آبائه قال
الصفحه ٣٥٣ : له امام اه
المشهور من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميتة الجاهليّة ولعلّه نقله بالمعنى
والحديث فى غاية
الصفحه ٤٦٧ : تدلّ عليها وانّما النّافى عن العمل بالظنّ اما
الادلّة الواقعيّة وامّا قاعدة الاحتياط الّتى هى المرجع فى
الصفحه ١٧٤ : وقد ادّعى المصنّف والمحقق الكاظمى فى شرح الوافية الاجماع على جواز
القراءة بكلّ منها وفى التفسير الكبير
الصفحه ٣٦٧ : والتّفسير وهذا المعنى فى غاية
الجودة ويؤيّده تغيير الاسلوب حيث لم يقل ويؤمن لكم لما كان الخطاب للمنافقين
الصفحه ٢١ : المشروط فعليّته ويعبّر عنه بالحكم الظّاهرى وقال فى باب
التصويب والتخطئة ثم اعلم انّ المراد بالحكم الظّاهرى
الصفحه ٤٠ : قدسسرهما ولاية الله العلّامة قدّه فى بعض الاحيان وقد يدّعى
بعضهم الاجماع فى مسئلة فى كتاب ويدّعى الاجماع