الصفحه ١٥١ : الموافق له المفسّر له وقد
اعترف بهذا السيّد الصّدر فى شرح الوافية حيث قال العرض على الكتاب المفسّر بالخبر
الصفحه ٢٣٤ : ترى
المشهورين من اهل اللّغة يرجعون النّاس اليهم فى تفسير اللّغة حديثا وقديما
الصفحه ١٥ : البراءة باستصحابها ونذكر مفصّلا
خطاء هذا الوهم فى الموضع الاليق به انش عند تعرّض المصنّف له هذا لكن ما
الصفحه ٥٦٧ : الموجب له هو
موارد شبهة التحريم والاحتياط فيها انّما هو بالتّرك لا بالفعل الوجوب وهى ليست من
الكثرة بحيث
الصفحه ٢٨٠ : طالبته اه قال المصنّف ره فى كتاب الطّهارة انّ مراد المحقق ببعض المقلّدة هو ابن زهرة
ره فى الغنية حيث
الصفحه ٤٢٣ : الخبر المذكور حيث قال اذا علمت انّ الكتاب له فاروه عنه
وما رواه فى الكافى ايضا عن مفضّل بن عمر قال قال
الصفحه ٥ : التخصيص الّذى هو اخراج حكمى لا موضوعى لكنّها بلسان التّفسير وسيأتى
تفسيرها فى باب التّعادل والتّرجيح وغيره
الصفحه ١٩٠ : ففى الصّافى ومجمع البيان عن
الصّادق ع انّه قال ما لهم قاتلهم الله عمدوا الى اعظم آية فى كتاب الله
الصفحه ١٥٢ : ذكره فى كتابه وصنعه نبيّه ص وكذلك التّقصير فى السّفر
شيء صنعه النّبى وذكره الله فى كتابه قالا قلنا له
الصفحه ٢٠٣ : اهل العناية بهذا الشّأن يعلمون
من تفصيلها ما يعلمونه من جملتها حتّى لو انّ مدخلا ادخل فى كتاب سيبويه
الصفحه ٤٠٧ :
شانه واطّلاعه على الاصول قد صنّف الجامع الكافى فى مدّة عشرين سنة وذكر فى
اوّل كتابه ارجو ان يكون
الصفحه ٣١٥ : الاخبار الآحاد كان حجّة عند القدماء وكذلك كان بنائهم على
الظنّ فى تصحيح الحديث ومن انّ الحديث الّذى له
الصفحه ٢٠٦ : وما فى بعض الاخبار عن ابى جعفر ع لو لا انّه زيد فى
كتاب الله ونقص ما خفى حقنا على ذى حجى ولو قد قام
الصفحه ٣٧٣ : الحديث انّهم ائتمنوا على كتاب الله اه فانّه يدلّ على انّ الوجه فى المنع
عن الاخذ منهم كونهم خائنين
الصفحه ٦١٨ : كتاب الله وعترتى وغير ما ذكر بخلاف كفر تارك
الصّلاة مثلا وانّما حملنا الكفر فى الاخبار على ذلك جمعا