الصفحه ٣٥٤ : قد
يجب التحذير والأنذار من ترك معرفة الله تعالى ومعرفة صفاته وان لم يجب القبول من
المخبر فى ذلك بل
الصفحه ٣٩٧ : يتحرّج ان يكذب على رسول الله ص ورجل
سمع من رسول الله شيئا لم يسمعه على وجهه ووهم فيه ولم يتعمّد كذبا ورجل
الصفحه ٥٠٠ : المطابقة
له فى علمه او اغلب مطابقة عنده من العلوم الحاصلة للمكلّف فلا يعقل اغنائه عن
الواقع ولذا لا يعمل
الصفحه ١١١ : ماله بخيل وعمرو وان
اعطى جاها لئيم قوله كونها فى نظر الشّارع غالب
المطابقة بمعنى ان تكون
مطابقة الأمارة
الصفحه ٢٢ : الواقعىّ اللّابشرط فكيف يجعل القطع موضوعا فى الكبرى مع عدم كون الاكبر
حكما له نعم يمكن جعل القطع موضوعا
الصفحه ٤٢٩ : فى كلا العلمين الإجمالييّن والله العالم قوله
المفيدة للظنّ بصدور الحكم عن الإمام ع والوجه فى افادة
الصفحه ٤٣٧ : فى دخول جهنّم
اعاذنا الله منها او مع ما يجرى مجراه ولا يشمل التّوبيخات والمخازى والخذلان
والبعد عن
الصفحه ٦١٣ : رضى الله عنه وكان على ذلك ثلث سنين حتى نزل فاصدع بما
تؤمر عرض عن المشركين فدعا النّاس الى الإسلام فلم
الصفحه ٣٥٧ : بالالتزام فاذا فرض انّ الخبر
صريح الدّلالة على الحكم الإلزامي مطابقة او التزاما وفرض ان لا معارض له ولا فيه
الصفحه ٤٥٣ : انّه لا بدّ له ان يعمل كذا وكذا لئلّا يقع فى مخالفة الواقع
كثيرا وليس المراد من العبارة ما يتراءى منها
الصفحه ٦٧٢ : يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ
وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ سَرابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ) قوله او
الصفحه ٤٣٠ : بحكم الله لا يوجب حجّية كلّ ما يفيد الظنّ به لأحتمال
مدخليّة الظنّ الحاصل من الخبر فى ذلك كيف ولو كان
الصفحه ٥٥٦ :
النافى عدم معارضتها له فيحكم العقل بوجوب الاحتياط فى المسألة الاصوليّة كذلك مع
ملاحظة العلم الاجمالى وهذه
الصفحه ١٢٠ : مع كون
الامارة مخالفة للواقع فى الواقع كيف وهو فائدة الأمر بالطّرق ولو لاها لمّا كان
له فائدة اصلا
الصفحه ٦٥٠ : لقوله تعالى (قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا) وتقريب الاستدلال انّ الله تعالى اثبت للكفّار فى الآية
الأولى