الصفحه ٤١٩ : لا اعتداد به مع قطع النظر عن امضاء
الشّارع له ومع ملاحظة امضاء الشّارع يكون كلّ منهما معتبرا فى مقام
الصفحه ٤٣٥ : سيجيء شرحه إن شاء الله الله الوجه
الاول : الاستدلال بوجوب دفع الضرر المظنون والمناقشات الوجه الاول
الصفحه ٥٠٧ : مفيدا له لا ما له شأنيّة افادة
الظنّ اذ لا فرق فى نظر العقل بين الظنّ الشّأني وبين الشكّ والوهم الى آخر
الصفحه ٧٢ :
غير القطّاع فانّه يجوز له الدّخول فيه قوله
ثمّ انّ لبعض المعاصرين اه مناط كلامه قدّه انّ العقل
الصفحه ٧٦ : تحقّق الاطاعة لانّ الظّهور بمعنى الظنّ بتحقّق الاطاعة
فى العرف لا ثمرة له ولا يكون كافيا
قوله لكن
الصفحه ٤٦٣ :
الدّليل الآخر مبنيّا لمدلوله شارحا له ومفسّرا ولا اشكال فى ذلك بعد ما
ذكرنا من انّ الدّين اعمّ من
الصفحه ٥٩٠ : قوله
لا وجه له غير المفسدة الذاتية لا وجه لحصر الوجه فيها بل يمكن كون الوجه غلبة مخالفة الواقع والتنظير
الصفحه ٥٣ : المرجّحات فليتنبّه له قوله اقسام
التجرى ولعلّه لتنقيح المناط اه لانّ المناط فى حرمة الاعانة كونها وصلة الى
الصفحه ٦٢ : الاتّصال الواحد شخص واحد له وجود واحد فاذا طرأ عليه بالانفصال وحصل متّصلان
احدهما ساكن فى المغرب والآخر
الصفحه ٦٣ : الادلّة القطعيّة على نفيه مع انّ الآيات
والاخبار دالّة عليه ومنها إسهاء الله نبيّه فى الصّلاة احدها فانّ
الصفحه ٢٥٢ : لنقل الإجماع انتهى محصّله وليس وجه
ضعفه انّ استعماله فى الخبر الحدسىّ مجاز لأنّ المجاز خير من الاشتراك
الصفحه ٣٣٣ : من الاستدلال بها لأنّ الله تعالى علّل خبر الفاسق فقال ان تصيبوا قوما
بجهالة وذلك قائم فى خبر العادل
الصفحه ٧٨ : الشّخصى وان كان القول المذكور ضعيفا كما سيأتى القول فيه عند
تعرّض المصنّف له والاظهر فى بيان الفرق ان
الصفحه ٤٤ : بمقدارها فى الصّورة الاولى الملازم
لعدم صدور الثّواب والعقاب المذكورين عن الله تعالى وما ذكر من انّ الثواب
الصفحه ٩٣ :
فهو يعلم انّ احد الخطابين متوجّه اليه فيحصل له العلم اجمالا بمخالفة احد
الخطابين فيجرى فيه الوجوه