الصفحه ٢٤٦ : ووحدته لمخالفة ذيمقراطيس ومن تبعه خذلهم الله
فى الاوّل لإنكارهم المبدا والمعاد ومخالفة الثنويّة وغيرهم فى
الصفحه ٨٥ :
كلامهم ما ذكره قدّه بل مقتضى كلام بعضهم كالمحقّق القمّى ره فى القوانين
كون العلم الاجمالى غير
الصفحه ٤٨٤ : العلم وسيجيء عن
قريب شرح ذلك إن شاء الله الله تعالى ينبغى التنبيه على امور : الاوّل : عدم الفرق
فى
الصفحه ٥٨٤ : ذكروه فى
بيان عدم الجواز من جهة انّ دين الله لا يصاب بالقياس لانّ الحكم الكائنة فى
الأشياء لا يعلمها
الصفحه ٦٠٥ : اعتباره وساير اعمال الجوارح فى الايمان لكن لا بدّ
من توجيهها بما لا ينافى ما ذكرنا كما سيجيء إن شاء الله
الصفحه ٤٥٠ : احتماله فى مقام بيان كلام
بعض معاصريه وردّه فانتظر قوله بمن لا حكم له
اصلا حتّى انشاء الترخيص والإباحة
الصفحه ١١٨ : لم يكن هو حكم الله الواقعى ولكن هو حكم الله فى حقّه بالنسبة
اليه منظور فيه ان اراد به الحكم الظاهرى
الصفحه ٥٧٩ : امكان شمولها له لا يجرى المعمّم فيه لعدم تاتّى الترجيح بلا مرجّح فيه
لانّ المرجّح لغيره عليه موجود وهو
الصفحه ١٨١ : الصّحيح كما فى مفتاح الكرامة عن الفضيل بن يسار قال قلت لابى
عبد الله ع انّ النّاس يقولون انّ القرآن نزل
الصفحه ٦٥٦ :
الذاتيّة الثّبوتية وامّا رجوع الصّدق اليهما ففيه خفاء وقد ذكر الشّهيد
الثّانى فى رسالة حقايق
الصفحه ٦٣٥ :
خَيْرٍ
لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ) وقوله تعالى (يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٥٧٢ : نعم قد مرّ تضعيف كون العلم الإجمالي فى مورد
الاخبار فقط بل هو ثابت فى جميع الامارات ولا ربط له بما نحن
الصفحه ٢٥٣ : استعمال لفظ الشّهادة فى غير المحسوس
كالشّهادة بالتّوحيد والرّسالة وغيرهما وقوله تعالى (شَهِدَ اللهُ
الصفحه ٧١ :
كونه قطّاعا والى حكمه الشّرعى لا يجوز له الدّخول فى العمل بخلاف
الصفحه ١٠ : الجملة الّا انّه غير تامّ كما سيأتى إن شاء
الله الله قوله والاحكام الوضعيّة الّتى لا يجرى فيها فيه انّ