الصفحه ٣٦٤ : الايمان معنى واحدا لقال يؤمن
بالله وللمؤمنين والثّانى تغيير الاسلوب حيث عدّاه الله بالباء فى الاول
الصفحه ٣٤ : فيها عن الكافى عن أبي عبد الله عليه السّلم قال لا
تشهدن بشهادة حتّى تعرفها كما تعرف كفّك وعن الكافى عن
الصفحه ٦٢٦ : بغير ما انزل الله ليس بكافر بالمعنى المتنازع فيه مع انّه يمكن
ان يقال بل قد قيل انّ المراد والله اعلم
الصفحه ٦٦٤ : نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ) فى اى من ذلك وقوله تعالى (أَفِي اللهِ شَكٌّ
فاطِرِ
الصفحه ١٣١ : والوصيلة
والبحيرة والحام او ما فى بطون الأنعام والزّروع على ما ذكره بعض المفسّرين وقد
عبّر الله تعالى عن
الصفحه ٥٢٢ : ربّهم خوفا وطمعا وقال
فى نهج البلاغة فى مقام مدح طائفة لو لا الآجال الّتى كتب الله عليهم لمّا استقرّ
الصفحه ٦١٤ :
سمعته يقول الأيمان ما استقر فى القلب وافضى به الى الله وصدّقه العمل
بالطّاعة لله تعالى والتسليم
الصفحه ٣٤٩ : المنافقين وبيّن نفاقهم فى غزاة تبوك قال المؤمنون والله لا نتخلف
عن غزاة يغزوها رسول الله ولا سريّة ابدا
الصفحه ١١٢ :
به او مع الشكّ ففى رواية محمّد بن مسلم سئل ابو بصير أبا عبد الله ع قال
ما تقول فيمن شكّ فى الله
الصفحه ٦٥٩ : الشّرط فى صحّة الصّلاة الاسلام
لا فى وجوبها وثانيا انّه يجب امام فعلها معرفة الله تعالى وما يصحّ عليه
الصفحه ٥٢٣ :
مُسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ) وقوله تعالى (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ) وقوله تعالى (فَرِهانٌ
الصفحه ٦٤٨ : بما انزل الله
مصدّقا فلو تحقق الايمان بالتّصديق لزم اجتماع الكفر والأيمان فى محلّ واحد وهو
محال
الصفحه ٦٦٢ : والميزان
حقّ وانّ السّاعة آتية لا ريب فيها وقول الإمام ع يا أبا القاسم هذا والله دين
الله الذى ارتضاه
الصفحه ٣٨ : آخر اشار اليه المصنّف ره وهو انّ الظنّ الطّريقى يق له
انّه حجّة فى باب الادلّة اذ هى فيه ما كان وسطا
الصفحه ٥٠ : على من
تبيّن له الفجر مع عدم تبيّن الخلاف والخطأ لا يثبت ما هو المقصود من حرمة التجرّى
فى الواقع ولو