الصفحه ٥٢٤ : ثبوت اصل الثّواب من باب الاستحقاق كما
هو مذهب المشهور واختلف كلام المصنّف فى هذا الكتاب ففى بعض كلماته
الصفحه ٦٣٠ : ذلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ قَدْ
عَلِمْنا ما تَنْقُصُ الْأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنا كِتابٌ حَفِيظٌ) وقوله تعالى
الصفحه ٢٧٥ : كروايته وقد اشتمل كتاب الخلاف والانتصار والسّرائر والغنية على اكثر
هذا الباب مع ظهور المخالف فى بعضها حتّى
الصفحه ٣٩٠ : مدّعيا لما يعلم من نفسه خلافه وفى نسختنا من العدّة مدافعا لما يعلم اه وما فى الكتاب
انسب قوله ومن قال عند
الصفحه ٢١٣ :
وما ذكره فى العلاوة من انّ المسلّم منهما فى الجملة لدعوى اجماعهم على
اشتراط العدالة ففيه انّ
الصفحه ٤٢٢ : باب الخلافة يستلزم سدّ جميع العلوم وانطماس
الخلافة انطماس جميع الاحكام وهى الرّئاسة العامّة فى جميع
الصفحه ٤٩٦ :
يكون المرجع فى تعيين الطريق ايضا هو الظنّ الخاصّ الّا انّه مع عدم العلم
به تفصيلا او ما هو فى
الصفحه ٤٩٨ : الفعلى بحجّيته ومع التساوى فالتخيير كما صرّح به
فى كتابه فالظنّ الفعلى اذا قام بحجّية شيء يؤخذ به سوا
الصفحه ٦٣٣ :
الاقرار بما جاء به من عند الله وما استقرّ فى القلوب من التصديق بذلك قال
قلت الشّهادة أليست عملا
الصفحه ٣٦١ : ومثله ما رواه فى فروع الكافى فى باب الأطعمة والأشربة
بسنده عن حماد بن بشير عن أبي عبد الله ع قال قال
الصفحه ٦٢٩ : اجتمعنا
عند ابى عبد الله ع فخصنا فى المناظرة وحمران ساكت فقال له ابو عبد الله ع ما لك
لا تتكلم يا حمران
الصفحه ٦٢٨ : لا شريك له فى ملكه ولم يلده والد ولم يتّخذ صاحبة الها
واحدا مخلصا وانّ محمّدا ص عبده ورسوله ارسله الى
الصفحه ٦٣٢ : وَلَمَّا يَدْخُلِ
الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ) وقوله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ
الصفحه ١٠٢ : كان بمعنى الاستصحاب فليس له حالة سابقة مع انّه لا
يفيد الظنّ ولو افاده لم يكن حجّة فى الفروع فكيف فى
الصفحه ٦٠٩ : الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا
وغير ذلك من الآيات ويدلّ عليه من الاخبار ما رواه فى الكافى عن ابى عمرو