الصفحه ٢٦٦ : قدس سرّه فى هذا الكتاب ومع ذلك فقد عرفت ضعفه ممّا قرّرنا من
امكان تطرّق المسامحتين فى الإجماع اللّطفى
الصفحه ٢٩٨ : المقام ومنها ما نقله المصنّف
ره فى الكتاب وسيجيء عن قريب الكلام فيه قوله
واضعف من ذلك تسمية هذه الاولويّة
الصفحه ٥١٩ : فى امثال زماننا غالبا من
جهة انّ ظواهر الكتاب وخبر الواحد وامثالهما ليست حجّة عنده لنا بالخصوص بل من
الصفحه ٥١٤ : ذلك عند شرح قوله فى اوّل الكتاب امّا الإجماع فالمحصّل منه
غير حاصل والمسألة عقليّة فراجع قوله مع انّ
الصفحه ٥٧ :
الحاصل فيها من جهة الصّورة فواضح وقد اعترف المحدّث المذكور ايضا بارتفاع
الفساد المذكور بالنطق
الصفحه ٣٩١ :
ما رواه عن الحسن بن محبوب من كتاب المشيخة ومحمّد بن ابى عمير من نوادره
وسيأتى فى كلام المصنّف ره
الصفحه ٤٤٩ : فى
زمان الانسداد فقط فالاول كظواهر الكتاب والسنّة
الصفحه ٤٥٨ : زعم صاحب الفصول وان كانا ضعيفين عندنا كما اشرنا اليه فى صدر الكتاب وسنشير
اليه ايضا فى بابه وعلى اىّ
الصفحه ٤٧١ : الكتاب فى مسئلة
بطلان عبادة الجاهل من الفرق بين الشكّ فى شرطيّة شيء او جزئية للعبادة وبين الشكّ
فى شرطية
الصفحه ٦ : البحث مع انّها مقصودة بالبحث فى الاصول وفى الكتاب
وان اريد من الظنّ الاعمّ من الظنّ الشّخصى ففيه ارتكاب
الصفحه ٤٥٧ : اليه فى النتائج وفى القوانين ثم
انّ الحاشية الّتى ذكرها فى الكتاب هى حاشيته على شرح المختصر وقد نسبها
الصفحه ٨٩ : المحذورين فى الجزء الثّانى للكتاب هذا
قوله وقاسه بعضهم على العمل بالاصلين فى الموضوعات اه هذا البعض هو صاحب
الصفحه ٤٠٥ : بها فى مقطوعى
الصّدور ومن القرائن ما اشار اليه الشيخ ره فيما سبق من كلامه المنقول فى الكتاب
وسيجي
الصفحه ٤٨٠ : الأشكال فى كون الظنّ المطلق
مخصّصا او مقيّد العمومات الكتاب والسنّة او اطلاقاتها الّتى علم اجمالا بارادة
الصفحه ٥٠٢ :
الكتاب والسنة مثل قوله تعالى (يا داوُدُ إِنَّا
جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ