الصفحه ٢٤٢ : سواء كان فى زمان الانسداد فقط او فى زمان الانسداد والانفتاح
جميعا وسواء كان المثبت له دليل الانسداد او
الصفحه ٥٩٢ : يعلم انّ عدم التقييد بما ذكر
فى اوّل الكتاب كما صنع هنا هو الوجه فلا بدّ من ارجاعه الى التخصّص ايضا بان
الصفحه ٦٢٢ : العقليّة ونصوصات الكتاب والسّنّة ممّا لا كلام فى جوازها مع عدم
العلم بها او العلم بخلافها ولا يتمّ الّا على
الصفحه ١٥٧ : انتهى الى غير ذلك من
الكلمات الّتى بعضها موافقة لما ذكره فى هذا المقام وبعضها مخالفة له فمع
الاضطرابات
الصفحه ١٧٣ : قرانا منزلا على الرّسول ص من الله
تعالى ومعجزة باقية الى يوم القيمة ممّا لا اشكال فيه ولا خلاف وثبت
الصفحه ٦٦ :
وبالعكس كما ذهب اليه المعتزلة بل نتّبع فى ذلك النّصوص الواردة فى ذلك
فكلّ معصية وردت فى الكتاب او
الصفحه ٣٢٨ :
تعرض المصنّف ره له إن شاء الله الله وما ذكرنا هو مراد السّلطان ره حيث
قال انّ مدلول المطلق ليس
الصفحه ٣٣٠ : اهانة له مع انّه مع
وجوب التبيّن فى خبر الفاسق قد يظهر له الصّدق بعد التبيّن فيعمل به كثيرا ومع عدم
وجوب
الصفحه ٥١٣ : وان لم يعلم ولم يظن ايضا بل قطع بعدمه وكان عمله مصادفا
للواقع فى علم الله يحصل براءة ذمّته منه لعدم
الصفحه ٢٥٩ : عند الإمام والنّاس
على باطل قد اجبنا عن هذا السّئوال فى كتاب الغيبة والشافى والذّخيرة بانّه لو كان
الصفحه ١٩٢ : جودة الخط لأنّ الكتّاب يومئذ لم يكونوا جيّدوا الخطوط ولذا ذهب
كلّ منهم الى مذهب فى القراءة فعن المغربى
الصفحه ٣١٣ :
صدر خلافه مسامحة او غفلة عمّا بنى عليه امره فى اوّل الامر وهما غير
بعيدين عند القدماء سيّما
الصفحه ١٢٨ : فى اوّل الكتاب من انّ العلم اذا كان مأخوذا فى الموضوع لا يمكن
قيام الامارات والاصول مقامه وقد ذكرنا
الصفحه ٣٩٨ :
احد وما اوجب العلّامة فى الباب الحادى عشر الاعتقاد به من الدّليل القطعىّ من دون
التقليد هو معرفة الله
الصفحه ٥٦٦ : تماميّة المقدّمات وكونها منتجة لحجّية الظنّ على نحو الحكومة كما
عرفت والله العالم قوله فيتعين فى حقّه