الصفحه ٢٠٨ :
فوائده والحاصل انّ دعوى العلم بانّ وضع الكتاب انّما هو على وضع تأليف المصنّفين
سيّما فى الأحكام الفرعيّة
الصفحه ٣٢٥ : لا بأس به وليس فى ذلك تخصيص الأكثر او الكثير
وامّا الاخبار القطعيّة المخالفة للكتاب كذلك فهى خارجة عن
الصفحه ٤٢٥ : عبد الله المعروف بنعمة ان اصنّف له كتابا
فى الحلال والحرام موفيا على جميع ما صنّف فى معناه ليكون اليه
الصفحه ٦٥٣ : ء النّيل وطلبوا منه ان
يزيده لبس الصّوف فى جوف اللّيل وناجى الله ربّه تبارك وتعالى فاستجاب الله دعائه
فهذا
الصفحه ١ : المتقدّمين والمتأخّرين
رضوان الله عليهم ولمّا كان الكتاب المستطاب الفرائد الّذى الّفه خاتم الفقهاء
والمجتهدين
الصفحه ٦٠١ :
النظر والاستدلال حرام نقله الشّهيد الثّانى فى رسالة حقايق الايمان عن
جماعة والمحقق القمىّ فى
الصفحه ٦٥٢ : اقول ويدلّ على اعتبار الإقرار باللّسان فى الأيمان ايضا قوله تعالى (قُولُوا آمَنَّا بِاللهِ وَما
الصفحه ١٣٤ : والاستناد اليه
وجعل مدلوله حكم الله والاحتياط هو فعل شيء او تركه لأحتمال وجوبه فى الواقع او
حرمته كذلك وان
الصفحه ٦٧٤ : اختلف قول العلماء فى ذلك فحكى عن قوم من البغداديّين انّهم
قالوا لا يجوز له ان يقلّد المفتى وسوّوا فى ذلك
الصفحه ٦١٢ : وحصلت مرتبة اعلى تقتضى عملا اكثر وهكذا قلت ولعلّ هذا هو السرّ فى
تعبير الله تبارك وتعالى بالعبارة حيث
الصفحه ٢٠٤ : بالمرأة
حتّى ظننت انّه لا ينبغى طلاقها وما زال يوصينى بالمملوك حتّى ظننت انّه سيضرب له
أجلا يعتق فيه ومثل
الصفحه ٦٠٦ : السّئوال انّما وقع عن افضل الاعمال الّتى يتقرّب
بها الى الله ولا شكّ انّ معرفة الله لا يتحقق فيها التقرب
الصفحه ٣٣٧ : رسول الله فى
صدقات بنى المصطلق فخرجوا يتلقّونه فرحا به وكانت بينهم عداوة فى الجاهليّة فظنّ
انّهم همّوا
الصفحه ١٤٣ : بعض الآيات كما اعترف به قدسسره سابقا حيث قال وقد اشير فى الكتاب والسنّة الى الجهتين
هو حرمة العمل
الصفحه ٣١٢ :
قطعيّة عنده لا تستلزم كونها قطعيّة عندنا وايضا ما ذكره الصّدوق فى اوّل كتابه
مبنىّ على الغالب لعدم كون