الصفحه ١٧٧ :
من السّبعة شاذّ فضلا عن غيرهم وقوله والمعتبر القراءة بما تواتر من هذه القراءات
وقوله فى شرح كلام
الصفحه ١٧٨ : المحقق الكاظمى فى شرح الوافية بعد نقل
عبارة المصنّف اقول هذا انّما وقع فيما اشتهر من كتب متأخّريهم وامّا
الصفحه ١٩٤ : او العشر كما اختاره الشّهيد الثانى فى شرح الالفية فلا ريب انّه يجب
القراءة بما تواتر منها دون غيره
الصفحه ٢١٢ : وسيأتى شرح القول فيه فى كلام المصنّف فانتظر وامّا ما ذكره
اخيرا من عدم دلالة الآيات على حجّية خبر الواحد
الصفحه ٢٤٦ : يكون بمنزلة المحسوس كالعدالة والشّجاعة وامثالهما وسيجيء شرحه فى
الصفحه ٢٤٧ :
كلام المصنّف وفى الكلام المنقول عن شرح الوافية عدم حجيّة الإخبار عن حدس قوله
وتوضيح ذلك يحصل
الصفحه ٢٤٨ : مع منع
الاولويّة اوّلا ومنع حجّيتها ثانيا وكذلك ما فى شرح الوافية للسيّد المحقّق
الكاظمىّ قدسسره من
الصفحه ٢٥٦ : للعلماء طرقا فى
تحصيل الإجماع الكاشف عن قول المعصوم ع وقد انهاها السيّد المحقق الكاظمى فى شرح
الوافية الى
الصفحه ٢٦٣ : الطّريقة يعنى طريقة اللّطف وانّما عدل عنها فيها وفى محكىّ
الذّريعة وقد نقلنا كلماته فيهما نقلا عن شرح
الصفحه ٢٦٦ : من كلام السيّد المنقول فى شرح الوافية عنه فى الذريعة
وغيرها من استقرار طريقة القدماء من معاصرى السيّد
الصفحه ٢٧٣ : بصحّة الفروع الّتى ذكرها فى
التذكرة وغيرها ممّا لم يتعرّض له غيره وفساده بيّن على ما عرفت من شرح الوافية
الصفحه ٢٧٧ : غيره ولا اقلّ من الشكّ فيرجع الى الأصل فى كلام السيد الكاظمى
فى شرح الوافية قوله لكن استلزام اتّفاق
الصفحه ٢٨٠ : المختلف والدّلائل انّه جوّز بالمضاف وفى المعتبر وشرح
الموجز وظاهر السّرائر انّه جوّز بسائر المائعات وهو
الصفحه ٢٩٣ : عليه من منع حصول الاستكشاف بالمحصّل فضلا عن المنقول وانقدح
ممّا ذكرنا من شرح مرامه الّذى يظهر بالتأمّل
الصفحه ٢٩٥ : ء الثلاثة كيف يفيد فى اثبات التواتر عن النبىّ ص عن الله
تعالى وهو المقصود بالبحث مع انّه ره قد ذكر فى شرح