الصفحه ٤٢٤ : فضّال انّ كتبهم ورواياتهم فى حال استقامتهم قبل عدولهم الى
الفطحيّة مع انّه ره قد جعل سابقا فى مقام نقل
الصفحه ٤٢٧ : ع ليس فى قبال امتثال الأمر الصّادر من الله تعالى بل امتثال
امرهم عليهمالسلام وصلة الى امتثال امر الله
الصفحه ٥٢٦ : له ويمكن ان يريد بناء
على التكلّف المزبور انّ الإحالة الى الطّريق العقلى انّما تصحّ اذا كان العقل
الصفحه ٥٨٠ : انّه اقرب الى الواقع من الشكّ والوهم ومن المعلوم شمول هذا
للظنّ القياسىّ فلو فرض منع الشّارع عنه للزم
الصفحه ٥٨٢ : فى الواقع لا ينافى قطع العقل بكون الظنّ مقدّما على الشكّ
والوهم من جهة انّه اقرب الى الواقع وما ذكره
الصفحه ٦٠٥ : التزموا باعتباره فى الإسلام مع انّه ليس معتبرا فى
الاسلام والايمان قطعا كما سيأتى تحقيقه مضافا الى منافاته
الصفحه ٦١٩ : المزبور
هذا كلّه بالنّسبة الى الثمرات الدّنيويّة وامّا الثمرات الاخرويّة فالمشهور عدم
ترتبها على اسلام
الصفحه ٦٢٢ : انكار الضّرورى مطلقا سببا مستقلا للكفر من دون ان يرجع الى انكار
التّوحيد والرّسالة الّا ان يقال انّ ما
الصفحه ٦٣٢ : الله ع قال سألته عن الأيمان فقال شهادة
ان لا إله الّا الله و
الصفحه ٦٤٢ : الامر بالإصلاح من جهة كون المقتلين اخوة
للمصلحين من جهة كونهم مؤمنين ولا يحتاج الى ما اجاب به قدسسره مع