الصفحه ٦٢٩ :
حمزة شرايع الإسلام وشروط الايمان فقال ص يا حمزة تشهد ان لا إله الّا الله
مخلصا وانّى رسول الله
الصفحه ٦٣٠ : يعود الى انكار القرآن ونبوّة النبىّ ص قطعا ولذا نقل عن
الإمام الرّازى على ما هو ببالى انّ الأنصاف انّ
الصفحه ٦٣٥ : قسم من العلم المنقسم الى التصوّر والى التّصديق اذ هو
من صفات القلب لا محالة لكون العلم المقسم له كذلك
الصفحه ٦٤٥ :
المعرفة او غيرها صرّح انّه نقل عن المعنى اللّغوى الى الإذعان القلبى وانّ القرآن
العزيز صريح فى نقله كآية
الصفحه ٦٤٧ : تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً) والامر بالتوبة لمن لا ذنب له
الصفحه ٦٥٢ :
قلت ومثلها قوله تعالى (إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ
قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ) اه الى
الصفحه ٦٥٣ :
الإقرار فقط كما نسب الى بعض العامّة ونزيد فى الجواب عن الاستدلال بقوله
تعالى (فَإِنَّهُمْ لا
الصفحه ٦٧٠ : ظنّ بالحق تقليدا يمكن ان يكون اصراره
على التقليد الظنّى مع العناد بان يكون له طريق الى تحصيل القطع
الصفحه ٦٧١ : العقائد الى الاستدلال شططا من الكلام وقد كتبت فى
الشّرح الفارسى على الباب الحادى عشر ما ينفعك فى هذا
الصفحه ٦٨٧ : تماميته لأن الرّجوع الى الأصل لو سلّم كونه مستلزما للوقوع
فى خلاف الواقع كثيرا كما ذكره لم يكن الرّجوع الى
الصفحه ٦٩١ : المصنّف هنا وفى باب الشهرة وفى مبحث اصل البراءة بان مراده كون
الشاذّ مما لا ريب فى بطلانه بالإضافة الى
الصفحه ٤١ : الى عقله ع فيقوله تعالى (يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ
تَمْسَسْهُ نارٌ) الّا انّ جهة عنوان
الصفحه ٤٦ :
كون التجرّى مقتضيا للقبح قوله قدّه نظرا الى معارضة الجهة الواقعيّة للجهة
الظّاهريّة ثم انّ وجه قوله
الصفحه ٥١ : بالنّسبة الى جميع النّاس كما
يظهر من بعض كلماتهم فى بعض المواضع هو ان اجتناب الكبائر لاشتمالها على المصلحة
الصفحه ٦٠ : الاتّصال العرضىّ المقدارىّ المسمّى بالجسم
التّعليمى بل ليس فيه الّا اتّصال واحد منسوب الى الصّورة الجسميّة