الصفحه ٥٩٦ : لا
وثالثها انّ المقصود بالبحث فى السّابق كون الظّهور المستند الى اللّفظ حجّة ام لا
والمقصود هنا كون
الصفحه ٦١٠ : وتكليفنا بايمان النبىّ ص والوصىّ ع والكمّل تكليف بما
لا يطاق وهو ممّا يحكم العقل بقبحه مضافا الى ما ورد من
الصفحه ٦١٢ :
الى اخفى النّظريّات وكون التفاوت راجعا الى مجرّد الجلاء والخفاء غير
مسلّم بل عند الحصول وزوال
الصفحه ٦١٣ :
المطلب واظهر لهم رسالته ودعاهم الى بيعته والأيمان به ص فلم يؤمن به الّا
علىّ ع وخديجة ع ثم جعفر
الصفحه ٦١٨ :
يكون مؤمنا وهو المسمّى بالكفر الإيماني او انّهم قريبون الى الكفر فكما
انّ للاسلام والأيمان
الصفحه ٦٢٨ :
وعهودا ومواثيق فابتديا بما شرط الله عليكما لنفسه ولرسوله ان تقولا نشهد
ان لا إله الّا الله وحده
الصفحه ٦٤١ : مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ) اه فان عمل الصّالحات فى حالة الأيمان تقتضى المغايرة
لما اضيف الى تلك
الصفحه ٦٤٦ : اوّل الكتاب من انّ قضيّة
الدّوران هى الشّرطية انّما هى بالنّسبة الى الآثار والاحكام المترتبة على
الصفحه ٦٥٥ : من
الإجمال وامّا عدّها واحدة فلرجوعها الى معنى السّرمديّة وذكر المصنّف تبعا
للشّهيد الثّانى فى شرح
الصفحه ٦٥٨ :
ذلك بل يدلّ عليه عباراته فى هذا المبحث فما صدر منه فى هذا المقام غفلة
مضافا الى غموض استفادة
الصفحه ٦٦٢ : يا حمزة تشهد ان لا إله الّا الله
مخلصا وانّى رسول الله بالحقّ قال حمزة شهدت قال ص وانّ الجنّة حقّ
الصفحه ٦٦٤ : المفسّرين وغير ذلك وان نوقش فى دلالة بعض الآيات ففى الباقية كفاية مضافا الى
دلالة الآيات الكثيرة والأخبار
الصفحه ٦٦٩ : والثّالث انّما هو بالنّسبة الى بعض افراده وهو الجاهل البسيط دون المركّب قوله
نظرا الى العمومات ونظر الى
الصفحه ٦٧٢ : اقسام اربعة عشر لا يخفى انّ
الأقسام تزيد على اربعة عشر بل ترتقى الى ثمانية عشر لأنّ المقلّد فى الحقّ
الصفحه ٦٨٠ :
الإجماع على ذلك قوله مثل منطوق آية
النّبإ بناء على انّه
لا فسق اعظم من عدم الأيمان كما نسب الى