الصفحه ٥٠٥ : الحكم فى عداد الوجوه
السّبعة الّتى اقامها على ذلك قوله الوجه الثانى ما
ذكره بعض المحقّقين من المعاصرين
الصفحه ٦٥٦ : قوله ونفى الصّفات الراجعة الى الحاجة
والحدوث الصّفات
السّلبيّة سبع نفى الشّريك والتركيب والجسميّة وكونه
الصفحه ١٨١ : على سبعة احرف فقال ع كذبوا اعداء
الله ولكنّه نزل على حرف واحد من عند الواحد وفى الكافى بطريق ضعيف عن
الصفحه ١٨٤ : بعثت على أمّة اميّين فيهم الشّيخ الفانى والعجوز
الكبيرة والغلام قال ع فمرهم فليقرءوا القرآن على سبعة
الصفحه ١٨٣ : القراءة فى الصّلاة وغيرها بالقراءات السّبع ولا يجوز
بالشّاذة وظاهر هذا يوهم انّ غير السّبع المشهورة من
الصفحه ١٩٣ : اراد ما ذكره قدسسره فلا يثبت به المدّعى من كون كلّ واحدة من القراءات
السّبع متواترة وانّها معارضة بما
الصفحه ١٩٢ : ءات المختلفة فى جميع المصاحف الخمسة او السّبعة الّتى
ارسلها الى الامصار الخمسة او السّبعة لا تخصيص
الصفحه ١٧٨ :
يظهر بطلان ما ذكره فى الوافية حيث قال اتفق قدماء العامّة على عدم جواز
العمل بقراءة غير السّبع او
الصفحه ١٨٢ :
ظنّ قوم انّ القراءات السّبع الموجودة الآن هى الّتى اريدت من الحديث وهو
خلاف اجماع اهل العلم قاطبة
الصفحه ١٨٥ : قيل انّ التّعبير بقوله ع
ادنى ما للإمام ان يفتى على سبعة وجوه يدلّ على انّ له ان يفتى باكثر من سبعة
الصفحه ١٧٦ : المتواتر
الآن فيما نقل من هذه القراءات فان بعض ما نقل من السّبعة شاذّ فضلا عن غيرهم كما
حقّقه جماعة من اهل
الصفحه ١٧٧ : مطلقا ومراده من الكلّ هو الكلّ المتواتر لا مطلقا
فمقصوده ان اتباع القراءة الواحد من السّبعة او العشرة مع
الصفحه ١٩٤ : فالاستدلال على تواتر القراءات السّبع بما ذكره العضدى ضعيف
جدّا اذ بتواتر ذلك الكتاب على الوجه المزبور لا يعلم
الصفحه ١٨٠ : الجامع للشّرائط الثّلاثة سواء كان من السّبع او العشر او
من غيرهما انتهى ما اردنا نقله من شرح الوافية
الصفحه ١٨٧ : الأئمّة واهل زمانهم وعرفوا من وجوه
القرآن ما لم يعرفوا غير ان هذا كلّه لا يقدح فى وجوب الاقتصار على السّبع