الصفحه ٣١٣ : وايضا قد ذكرنا انّ الصّدوق عدّ من
جملة الكتب المشهورة الّتى عليها المعوّل كتاب المحاسن للبرقى وقد ذكر
الصفحه ٣٢٨ : الطّرح بالمخالفة للكتاب بل
المتعيّن التّعليل بعدم
الصفحه ٣٣٠ : المجوّزين الأوّل الكتاب الاستدلال
بآية النبإ قوله للمناسبة والاقتران اه قد ذكر المناسبة بقوله فانّ الفسق
الصفحه ٣٣٦ : قدّه فى مواضع من
كتابه يدلّ على حجّية الظنّ المطلق او مرتبة منه مع التمكّن من تحصيل العلم كما يدلّ
عليه
الصفحه ٣٣٧ : ذكر قدسسره فى مقام ردّ ابن قبة ما يظهر منه ذلك وذكرنا ما فيه
هناك وذكرنا فى اوائل الكتاب انّ التّقليد
الصفحه ٣٣٨ : الكلّى وامّا لعدم شمولها للكتابين
المتعارضين مطلقا واختصاصها بالدّليلين اللّذين هما ظنيّا الصّدور او
الصفحه ٣٤٢ : ذكره المصنّف ره فى
الكتاب من الجواب النّقضى والحلّى ولا بما ذكره بعض المحقّقين فى مقام دفع الأشكال
من
الصفحه ٣٤٥ : القمىّ ره فى القوانين فى باب حجّية الخبر وفى اوّل الكتاب
وان خالفه فى باب مقدّمة الواجب حيث صرّح بانّ
الصفحه ٣٤٦ :
دلّ من الخارج على اعتبار العدالة ولا ضير فيه قوله
كما هو الشّائع فى الكتاب فانّه قد استعمل فى الكافر
الصفحه ٣٥٦ : اه قد تحقّق فى محلّه واشرنا اليه فى صدر الكتاب انّ
النّاس كانوا فى زمن النبىّ ص والأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٣٧٣ : الحديث انّهم ائتمنوا على كتاب الله اه فانّه يدلّ على انّ الوجه فى المنع
عن الاخذ منهم كونهم خائنين
الصفحه ٣٧٧ : الخاصّ من جهة قيام الكتاب او الاخبار
المتواترة او غيرهما على حجّيته لا يقتصرون على العمل به اذا افاد
الصفحه ٣٧٨ : الكتاب قوله والثّانى تتبع الإجماعات المنقولة فان قلت هل يمكن الاستناد فى حجّية خبر العادل مثلا الى
احد
الصفحه ٣٨٠ : فيها مضافا الى انّ الشيخ قدّس سره قد صرّح فى العدّة كما
نقله فى الكتاب انّ الإجماع فيه معصوم
الصفحه ٣٨٨ : يجوّزه فى مورد ليس التصويب بالمعنى الاوّل
الّذى ذكر فى اوائل الكتاب من عدم الحكم الواقعىّ الّا للعالم ولا