الصفحه ٤٢٠ : روى له فى كتاب عمرو بن خرام انّ فى كلّ اصبع عشرة رجع عن رأيه ومنها
انّ عمر قال فى الجنين رحم الله امرأ
الصفحه ٤٦١ : العقل ودلالة الكتاب قوله
مضافا الى دلالة ظاهر الكتاب مثل قوله تعالى (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ وَلا
الصفحه ٤٨٣ : المقدمة الرابعة : تعيّن العمل بمطلق
الظن قوله من حيث الحكم او من حيث الموضوع قد ذكرنا فى صدر الكتاب انّ
الصفحه ٤٨٦ : النقل قال
الله تعالى (وَما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا
الصفحه ٤٨٩ : الفروع امّا فى المرتبة الاولى من
المراتب الثلاث الّتى سبق ذكرها كالكتاب والسنّة القطعيّة الصّدور فى وجه
الصفحه ٤٩٤ : مطلقا الى الطرق العقليّة وهو ظاهر البطلان اذ كون الكتاب الظنّى الدلالة
ومرتبة من خبر الواحد حجّة من
الصفحه ٥٠٤ : انّما يتأتى على تقدير الكشف
والإهمال وقد صرّح ايضا فى كتابه بانّ الظنّ بالاعتبار لا يكون مرجّحا فى مسئلة
الصفحه ٥٦٧ : ذكر قدّس سره فى باب حجّية ظواهر الكتاب فى ردّ شبهة
الاخباريين حيث تمسّكوا بالعلم الإجمالي بارادة خلاف
الصفحه ٥٩٨ : جهة موافقة الكتاب او السنّة او الشهرة الفتوائية او
الإجماع المنقول او غير ذلك وح تسلم العبارة عن
الصفحه ٦٠٨ :
وعين اليقين وحق اليقين وقد اشير اليه فى الكتاب الإلهيّ حيث قال عزّ من قائل كلّا
لو تعلمون علم اليقين
الصفحه ٦٤٢ : ومن الكتاب قوله تعالى (وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما
الصفحه ٦٦٣ : الاعلى وغيرها ممّا يطول بذكرها
الكتاب ولا ريب فى وجود القاصر فى الاصول كما اسلفنا القول فيه مفصّلا فى
الصفحه ٦٩٧ : ء الاوّل من الكتاب والحمد لله اوّلا وآخرا ويتلوه شرح
الجزء الثّانى من الكتاب واسأل الله ان يوفّقنى لاتمامه
الصفحه ١ : المتقدّمين والمتأخّرين
رضوان الله عليهم ولمّا كان الكتاب المستطاب الفرائد الّذى الّفه خاتم الفقهاء
والمجتهدين
الصفحه ٢ :
هذا
هو الكتاب
المستطاب المسمّى بايضاح
الفرائد فى علم
الاصول
الحمد لله ربّ
العالمين