الصفحه ٢٠٩ : هو ظاهر الكتاب فنجعل بعض مدلولات
القاعدة كحجّية كلّ ظاهر من الكتاب غير هذا العموم قرينة على التجوّز
الصفحه ٢١٢ : التكلّف والاعتساف والخروج عن جادة الأنصاف اذ ما ذكره فى
حقّ الأوائل من جمودهم فى التمسّك بالكتاب على ما
الصفحه ٢٢٩ :
تسليم تقيّد دليل حجّية ظاهر الكتاب بغير صورة وجود الخبر فلا شكّ انّه ليس
مقيّدا بصورة عدم وجود
الصفحه ٣٠٤ : الكتاب بخبر الواحد ومسئلة
جواز تخصيصه به لها جهتان الاولى انّه هل يجوز كون الكتاب منسوخا او مخصّصا بخبر
الصفحه ٣٠٦ : ذكره هنا مخالف لما ذكره فى
اوائل الكتاب من انّ الأولى هنا ارادة المعنى اللّغوى من لفظ الاصول ليشمل
الصفحه ٣١١ :
كتاب من لا يحضره الفقيه وسألنى اى الشّريف ابو عبد الله المعروف بنعمة الى ان قال
ولم اقصد قصد المصنّفين
الصفحه ٣٢١ : تكون موافقة للكتاب والسنّة او غير مخالفة لهما على اختلاف
التعبيرين ولا يخفى انّ موافقة الكتاب او السنّة
الصفحه ٣٢٧ : الكتاب بخبر الواحد كون القدر المتيقّن من اخبار العرض
الخبرين المتعارضين فلا تدلّ الأخبار المذكورة على عدم
الصفحه ٣٨١ :
قال الشيخ قدسسره فى محكى كتاب التّهذيب فى باب زكاة الحنطة والشّعير
فانّ هذين الخيرين الاصل فيهما
الصفحه ٣٩٩ :
لا ترى العمل فى الشرعيّات باخبار الآحاد وشيخنا المفيد ذكر ذلك ايضا فى
كتاب المقالات انتهى وفى
الصفحه ٤١٤ : بعض الصّحاح بالمعنى المزبور مع اعراض الاصحاب عنه
وقد ذكر الصّدوق فى الفقيه انّه لم يورد فى الكتاب
الصفحه ٤٥٥ : البراءة من باب الظنّ على تقدير
استفادته من الكتاب والسنّة كما يستفاد من قوله فهو ايضا ظنّ مستفاد من
الصفحه ٤٧٧ : هو المفروض عن
الالتزام بحصول العلم الإجمالي بارادة خلاف الظواهر من عمومات الكتاب والسنّة
وساير
الصفحه ٦٠٠ :
كلماته فى هذا الكتاب كالّذى ذكره فى اوائل الكتاب فى مقام تأسيس الأصل على عدم حجّية
الظنّ لكنّه مخالف لبعض
الصفحه ٦٢٧ : الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ) اه يشعر بانّ المعاد سبيله سبيل ساير الضّروريّات من
الصّلاة والزّكاة