الصفحه ٣١١ : نَتَّخِذَ) اه مع انّ الآية فى سورة الأنبياء هكذا (ما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ) بلفظ المفرد نعم فى آية
الصفحه ٣٢٠ : الأنبياء عند تفسير قوله تعالى (وَداوُدَ وَسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ) اه ما هذا لفظه على انّ الحكم بالظنّ
الصفحه ٤٣٦ : الأنبياء واظهار الأعلام على
ايديهم ولو لا ذلك لما وجب ذلك كلّه والثالث انّ خبر الواحد لا يخلو ان يكون
الصفحه ٦٣١ : اخبار صفات المؤمن وهو بهذا المعنى يختصّ بالأنبياء والاوصياء الى ان قال وامّا
الاسلام فيطلق غالبا على
الصفحه ٦٥١ : الآيات الّتى جاء به موسى ع فلو
كان مجرّد العلم ايمانا لكان فرعون كذلك وهو باطل بالنّص واجماع الانبياء من
الصفحه ٣٤ : فيها عن الكافى عن أبي عبد الله عليه السّلم قال لا
تشهدن بشهادة حتّى تعرفها كما تعرف كفّك وعن الكافى عن
الصفحه ١٧٥ :
الاختلاف على كلّ الوجوه كملك ومالك وصراط وسراط ويدلّ على ما ذكرنا
الاخبار ايضا ففى الكافى بسنده
الصفحه ١٨١ : على سبعة احرف فقال ع كذبوا اعداء
الله ولكنّه نزل على حرف واحد من عند الواحد وفى الكافى بطريق ضعيف عن
الصفحه ٣٠٩ : عن
المعصوم ع ومنها انّه قد ذكر العلماء فى الفقه كثيرا من المواضع الّتى اختلف فيها
نسخ الكافى والفقيه
الصفحه ٣١٥ : ء القطع بصحّة جميع اخبار الكافى بالمعنى الّذى ذكره وقد
سمعت رواية فيض بن مختار الدالّة على انّ معظم
الصفحه ٣٦٠ :
روايتا محمّد بن مسلم
اه روى فى الكافى
عن محمّد بن مسلم عن أبي جعفر ع قال انّ من عندنا يزعمون انّ
الصفحه ٣٧٦ :
فى الوسائل عن الكافى القلب يتكل على الكتابة وقوله عليهالسلام اكتبوا فانكم لا تحفظون حتّى تكتبوا
الصفحه ٤٢٣ : المذكور قولان لكن الأظهر جوازه ويدلّ عليه ما رواه فى الكافى عن احمد بن
عمر الخلال قال قلت لابى الحسن
الصفحه ٦١٤ :
الأيمان والإسلام لا يشرك الأيمان والأيمان يشرك الإسلام وفى الكافى عن القاسم
الصّيرفى قال سمعت أبا عبد الله
الصفحه ٦١٩ : سمط المذكورة فى الكافى عن أبي
عبد الله فانّ أقر بهما ولم يعرف هذا الامر كان مسلما وكان ضالّا فلا اشكال