الصفحه ٢٠٤ : ببنى قريظة ومثل قوله ص انّ الله امرنى
بمداراة النّاس كما امرنى باداء الفرائض ومثل قوله ص انّا معاشر
الصفحه ٦٥٩ : ختمه للأنبياء ص نعم لا شبهة فى اعتبار العصمة
والطّهارة وغيرهما فى الأيمان بالمعنى الاخصّ لا لما ذكره بل
الصفحه ٦٠٩ : الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا
وغير ذلك من الآيات ويدلّ عليه من الاخبار ما رواه فى الكافى عن ابى عمرو
الصفحه ٢٢٤ : معاشر المعدومين والغائبين عن مجلس الخطاب والكاشف عن هذا
الاحتمال انّ صاحب المعالم عند تقرير دليل
الصفحه ٣١٩ : كما يدلّ عليه قوله ص
معاشر النّاس الحديث فالعقل وان كان كاشفا عن الحكم الشّرعى ابتداء ولذا يكون من
الصفحه ٤٨٤ : قوله ص معاشر النّاس ما من شيء يقربكم الى الجنّة اه لا اشكال فى بيان
الرّسول ص جميع الاحكام للوصىّ
الصفحه ٢٠٥ : فحذف منها ذلك اللّفظ
وممّا يدلّ على هذا ما رواه فى الكافى باسناده عن أبي جعفر ع انّه كتب فى رسالته الى
الصفحه ٣٥٩ : اصول الكافى بابا لذلك بل نقل بطرق العامّة ايضا فعن تفسير محمّد بن موسى
الشّيرازى من علماء الجمهور الّذى
الصفحه ٦٥٨ : الحكم بعصمته ص بل
عصمة جميع الأنبياء والأئمّة الطّاهرين اجماعىّ بل ضرورىّ عند الإماميّة فكيف يمكن
الحكم
الصفحه ٢٤٦ : الانبياء
والاوصياء والعلماء قاطبة على ذلك فكذلك فيما نحن فيه الثانى انّه يكفى ثبوت
اقوالهم بالتّواتر فنفهم
الصفحه ٦٣٨ : افعاله والتصديق بنبوّة الانبياء والتّصديق
بامامة الائمّة المعصومين ع من بعد الانبياء وقال المحقّق الطوسى
الصفحه ٥٢ : تَقْتُلُونَ
أَنْبِياءَ اللهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) وفى آية تلك الدّار الآخرة انّ المراد ليس
الصفحه ٥٧ :
ملّة من ملل الانبياء فهم المتكلّمون والّا فهم الحكماء المشاءون والسّالكون للطّريقة
الثّانية ان واقفوا
الصفحه ٦٨ : الظّاهر وهم الأنبياء
والرّسل وحجّة فى الباطن وهو العقل وغير ذلك والعجب من صاحب الفصول حيث جعل اخبار
حجّية
الصفحه ٢٧١ : تعالى من باب اللّطف الواجب عليه تعالى ان يرسل
الانبياء وينزل الكتب وينصب الأوصياء وان يوجب عليهم ردع